ألا نقول بمشروعية الصلاة في النعلين حتى في المفارش لهذه الأسباب:
أن الذي سنَّ لنا الصلاة بالنعلين هو رسول صلى الله عليه وسلم وذلك من الله سبحانه وتعالى الذي يعلم بما يؤول إليه أمر المساجد في المستقبل.
أن عادة استقذار الصلاة بالنعلين قد أتت إلينا من النصارى واليهود الذي أمر المصطفى عليه الصلاة والسلام بمخالفتهم بالنعلين.
أن أحاديث الصلاة بالنعلين كثيرة وقد ذكر بعض العلماء أنها بلغت حد التواتر.
أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي أمر بذلك وأن الصلاة التي صلاها على الحصير، فما هو الدليل على أنه بدون نعلين، كما أن الأصل إبقاء الدليل على ظاهره إلا إذا جاء مخصص يخصص ذلك أو يرفع ذلك الحكم.
وبالتالي فالذي يطالب بالدليل هو الذي يقول بالمنع من الصلاة بالنعلين على المفارش.

إذا وجد المصلي الصفوف مكتملة ولم يجد فرجة فيها وصلى خلف الصف فهل صلاته صحيحة أم لا؟

دائمًا نسمع من بعض العوام "أفتان أنت يا معاذ" عندما نطبق السنة للصلاة فكيف نجمع في تمام الصلاة وتأليف العوام بحيث تكون هناك قاعدة نسير عليها في جميع الأحوال ؟

سئل شيْخَ الإسلام ـ رحمه الله ـ أن يكتب عقيدة تكون عمدة

نود منكم حث طلبة العلم على التعاون على البر والتقوى مع مركز الدعوة بجدة ومع مندوبي الإحياء والاشتراك في الوعظ وتوزيع إعلانات المحاضرات.

فصـــل فيما يسلكه نفاة الصفات

رسالة في التوسل والوسيلةالجزء الحادي والعشرون.

يقول الله تعالى في سورة آل عمران‏:‏ ‏ {‏إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الضَّآلُّونَ‏}‏ ‏[‏سورة آل عمران‏:‏ آية 90‏]‏، ويقول تعالى في آية أخرى‏:‏ ‏{‏قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا‏}‏ ‏[‏سورة الزمر‏:‏ آية 53‏]‏، فما معنى هاتين الآيتين وكيف نوفق بينهما‏؟‏ وهل معنى الأولى أن هناك ذنوبًا لا تقبل التوبة من فاعلها مهما حاول أم أن إحداهما ناسخة للأخرى أم كيف ذلك‏؟‏

ما حكم الحاج أو المعتمر الذي يحمل متاعًا فيوجد بين رأسه وبين هذا المتاع فاصل كقماش أو غيره ؟

كنت في أحد الأيام في سفر، وأردت أن أصلي صلاة العشاء والوقت ليلًا، فخفت جدًا وأنا في صحراء وأسمع أصواتًا مخيفة، فصليت في السيارة جالسًا، فهل صلاتي صحيحة ؟

ما حكم الصلاة على الميت الغائب خاصة إذا كان هذا الميت قد مات خارج هذه البلاد ؟

هناك مجتمعات قائمة على الاختلاط‏.‏‏.‏ فهل على المسلم أن ينأى بنفسه عن هذا المجتمع في حين أنه لا يملك التغيير‏.‏‏.‏ كذلك هل يتعامل مع كل وسائل اللهو أم يمنع نفسه‏.‏‏.‏ أم ماذا يفعل‏؟‏