لقد حضرت في الحجة الماضية، وحججت باسم والدي، وفي هذه السنة سوف أحج لنفسي، وهنا بعض الإخوة يقولون‏:‏ لا يجوز أن تحج لوالدك قبل أن تحج لنفسك، أرجو أن تفيدوني في ذلك، وهل حجي لوالدي صحيح أم لا‏؟‏

قبل سنتين جئت أنا وزوجي إلى دولة غربية لغرض الحصول على الجنسية، وعلى شهادة علمية تساعدنا في المستقبل. والكل يعرف ظروف عدم الاستقرار والقلق المستمر الذي ينتابنا، لذا قررنا السفر. وعند سفري كنت حاملا بالطفل الأول والحمد لله أنا الآن حامل بالطفل الثاني وعمر طفلي الأول سنة واحدة، فلا أخاف عليهم من المجتمع الذي أعيش فيه وأسأل الله العلي القدير أن يقسم لي الرجوع وأطفالي أعمارهم صغيرة. مشكلتي هي معاناتي من الناحية المادية، وزوجي بعد مجيئه إلى هنا معنوياته كلها هبطت، وأنا محتارة كيف أرجع الأمل إلى نفسه حتى يتخطى هذه المحنة وأتمنى أن يكمل دراسته في الاختصاص الذي كان يرغب في السابق أن يختص به، كما أن المشاكل التي أمر بها مع أخوالي وعائلاتهم (الذين يسكنون هنا في هذه الدولة)، لا أعرف ماذا أفعل بها؟ إذا زرتهم وهم بدءوا بزيارتي تحدث مشاكل وتكون الزيارات متكررة ومتعبة لنا من الناحية المادية والناحية النفسية، فلا أعرف كيف أتصرف معهم؟؟؟ أنا أعرف أن الغربة مؤلمة، ولكن لا يوجد حل سوى البقاء والانتظار لحين الحصول على الجواز، ومن ثم التفكير بالرجوع.

هل يجوز أن ألحق الصلاة على الملائكة بالصلاة على الرسول في التشهد‏؟‏

إذا كان الذي يصلي بجانبي به رائحة كريهة، فهل يجوز أن أقطع الصلاة وأبعد عنه ؟

الأرض الواسعة التي يرتادها الناس ويجلسون فيها كثيرًا ولست متأكدًا من نظافتها هل تصح الصلاة فيها؟ وما حكم الصلاة على السجادة التي نجلس عليها كثيرًا وأحملها دائمًا في سيارتي وقد تتعرض للأتربة والغبار وغير ذلك من الأوساخ ؟

أفيدكم أننا مشروعنا؛ مشروع دلالة الراغبين على الزواج بجدة في تقدم عظيم، ونبشركم ونبشر الإخوان أنه ولله الحمد أتانا رجال كثير ممن يقول أريد زوجًا لأختي ومنهم من يقول أريد زوجًا لابنتي، ويقول وبهذه المناسبة أحببنا أن نبشِّركم أن معدلنا يوميًا من ثلاثة إلى أربع توفيقات ولله الحمد، ونأمل من فضيلتكم أن تنصحوا إخواننا المسلمين في الدلالة على الخير وفي التوفيق بين الأزواج، وجزاكم الله خيرًا.

هل الخطابات التي وردت في آيات القرآن تشمل النساء والرجال أم هي للرجال فقط ؟

هل يجوز نشر هذا الكلام:
قد حُكي عن يحيى البكّاء أنه رأى ربه عز وجل في المنام, فقال: (يا رب كم أدعوك و لا تجبني؟), فقال: ( يا يحيى إني أحب أن أسمع صوتك)

إذا صعد الإمام المنبر وقال السلام عليكم كما هو معروف يوم الجمعة بصوت مرتفع يرد عليه المؤذن بنفس الصوت بالميكرفون, فهل في هذا شيء ؟

أردنا التعجل في أيام منى إلا أننا لم نستطع الرمي إلا بعد العشاء، وقد خرجنا من مخيمنا لرمي الجمرات قبل الغروب بساعة ونصف، إلا أننا مع شدة الزحام رمينا بعد العشاء وخرجنا من منى، فما الحكم ؟

هل يجوز أن أخذ مصحفاً من المسجد وأحضر مكانه آخر ؟

ما هو الراجح في وضع الروائح التي بها كُحل ؟