أنا وزوجتي نتحدَّث بحرِّيَّة مطْلقة عن الرَّغبات الجنسيَّة ونَحن على السَّرير قبل وأثْناء الجِماع؛ وذلك لأنَّها تَزيد الإثارة لديْنا، على سبيل المثال: أنْواع النِّساء اللاتي يُعْجِبْنَني، وعن أجسامِهِنَّ، وهي كذلِك تكلِّمني عن رغباتِها وما تُحب، وأحيانًا يكونُ الكلام ساقطًا لا يُمكن أن نتفوَّه به خارجَ غُرفة النَّوم. ما هو الحكم في ذلك، علمًا أنَّها فقط لزيادة الإثارة لديْنا، والاستِمْتاع أكثر فقط؟

عندي سؤال ولله ندمان حصل مصيبة مع حبيبتي عمل لي استمناء هل هذه من زنا ؟

متى يكفر من تسخط على قضاء الله وقدره ؟

1. هل الجاسوس مرتد؟ 2. هل يجوز لقادة حماس قتل الجاسوس وكذلك هل يجوز للمجاهدين خارج غزة في جنين مثلا وطولكرم الذين اسمهم كتيبة الرد السريع قتل الجواسيس أيضا؟ 3. البارحة تم إعدام جاسوسين بعض الشباب هداهم الله أصبحوا يرمون الجثث بالقمامة وعلقوهم على جدار ليتعظ الخونة من ناحية الحلال والحرام ماذا تقولون؟ 4. أين يدفن الجاسوس؟ 5. ما حكم التشهير بالجاسوس؟ 6. ما الواجب على زوجة الجاسوس المسلمة وعلى أهل الجاسوس المسلمين بعد معرفتهم بجاسوسية قريبهم؟ 7. اذا كان لا يجوز قتله كيف يتصرف المجاهدين معهم؟

تركتُ صلاتي منذ يومين، وأنا الآن أريد التَّوبة، لكنْ هناك أمر يُحيِّرني، ألا وهو كيفيَّة قضاءِ الصَّلوات الفائِتة: هل أقضي كلَّ صلاة مع مثيلاتِها، مثلاً: الظُّهر مع الظُّهر؟ أو أقضي جَميع الصَّلوات، ومن ثَمَّ ألتفتُ للصلاةِ الحاضرة؟ وهكذا سيضيعُ بعض الصَّلوات الحاضرة، وإن أدركتُ صلاة جماعةٍ ماذا أفعل، هل أصلي بنيَّة الصلاة الفائتة، أو بنيَّة الصَّلاة الحاضرة، أو بنيَّة نافلة؟ أفتوني بِخصوص القضاء وترتيبه؛ فإنِّي مشوَّش.

خرج عليَّ رجل مسلم، وأراد أن يأخذ منى مالي بالقوة، وأراد أن يقتلني، وأتيحت لي الفرصة كي أقتله؛ ما حكم الدين في ذلك إن قتلته؟

هل الكون -فلكياً- هو السماء الدنيا، بحيث يكون ما نراه هو السماء الدنيا فقط، كما يقول معظم علماء الإعجاز العلمي؟ وما الدليل على هذا من القرآن؟ وإذا كان هذا صحيحاً، فكيف يقولون: كان الكون متصلاً ثم انفصل، بدليل الآية: {أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما} والآية تتكلم عن كل السماوات وليس السماء الدنيا فقط، فكيف نحل هذا الإشكال؟ وجزاكم الله خيراً.

هل يجوز للزوجة أن تستمني لزوجها بيدها أو بجسدها إذا كان لديها عذر