ما هي صفات أولياء الله ؟ وكيف يكون المسلم وليًا لله عز وجل ؟

إذا فاتتني صلاة الجنازة فهل يجوز أن أصليها منفردًا أو مع جماعةٍ أخرى؟ وهل يلزم جميع من حضروا للصلاة أن يصلوا أم أنها فرض كفاية ؟

قرأت في صحيح الجامع حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "من لا ينام حتى يصلي الوتر فهو حازم" فماذا يعني هذا الحديث ؟

أين يكون نظر المصلي في دعاء القنوت ؟

امرأة تستعمل حبوب منع الحمل، وينزل معها أحياناً دم خفيف أحمر اللون بعد غُسل الجماع، فهل صيامي وصلاتي صحيحة مع نزول هذا الدم ؟

أيهما أولى صيام الست من شوال أو قضاء ما فات من رمضان؟

في مختصر الشمائل المحمدية يقول الشيخ في شأن حديث: "أربع قبل الظهر ليس بينهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء": قلت: قد أعله أبو داود بأن فيه عبيدة بن معتب، وهو ضعيف، لكن له طريق أخرى يتقوى بها، ولذلك خرجته في صحيح أبي داود... وذكرت فيه بعض طرقه. وفي السنن النهارية يقول الشيخ: "من فقه الحديث أن السنة في السنن الرباعية النهارية أن تصلى بتسليمة واحدة، ولا يسلم بين الركعتين، وقد فهم بعضهم من قوله: "يفصل بين كل ركعتين بالتسليم على الملائكة المقربين ومن تبعهم من المؤمنين"، أنه يعني تسليم التحلل من الصلاة، ورده الشيخ علي القارئ في شرح الشمائل"، وسئل سماحة الشيخ ابن باز رحمة الله عليه: "هل تجوز صلاة الأربع قبل الظهر ولو لم أنو إلا بعد الدخول في الصلاة، وأيهما أفضل التشهد بينهما كالظهر أم الوصل بدون تشهد فما تعليقكم على ذلك؟ فأجاب رحمه الله: "يصلي كل ركعتين على حدة، ثم يسلم منهما، والأصل في ذلك حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صلاة الليل والنهار مثنى مثنى" (رواه الخمسة بإسناد جيد)، فهذا الحديث يدل على أن المستحب في صلاة تطوع الليل والنهار أن تكون مثنى مثنى، إلا ما خصه الدليل، فإن صلاها أربعاً جميعاً فلا حرج؛ لإطلاق بعض الأحاديث الواردة في ذلك.

عندنا عادة عندما تُكمل المرأة النُفَساء أربعين يومًا يُصنع لها الطعام من البلح والفطائر ويسمى "كرامة الأربعين"، ويدعى له الجيران والأهل أو يوزع على الجيران، فهل هذا العمل بدعة ؟

الحالات التي يجوز فيها الكذب ثلاثة دل عيها الحديث، فهل يقاس عليها غيرها إذا دعت إلى ذلك المصلحة ؟

ما حكم صيام يوم الشك لمن يصوم الاثنين والخميس ؟

ما حكم استقبال القبلة في الذبح ؟

ما حكم العمرة في يوم عرفة ؟