أنا شاب أشكو أني أجد قسوة في قلبي وذلك لأنني أجلس في مجالس تكثر فيها الغيبة فلا أستطيع أن أرد عمَّن يُغتاب، والأعظم من ذلك أن يقع في الغيبة في طلبة العلم وأهل الحسبة من الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر، وأني لأشفق على نفسي عندما أسمع ما كان يحصل لأبي هريرة رضي الله عنها من الإغماء إذا قرأ حديث الثلاثة الذين يدخلون النار ومنهم ذلك الذي تعلَّم العلم ليقال عالم ولم يمنعه علمه من غيبة الناس وارتكاب ما حرَّم الله، فبماذا تنصحني وإخواني ؟

نحن عدد من الأخوة ولنا أختان، ووالدنا رحمه الله قبل وفاته خصص لثلاثة من إخوتنا، وكتب لهم خمسة أفدنة باسمهم وهو يجهل الحكم الشرعي بذلك، فإذا ارتضينا نحن ذلك فهل على والدنا إثم؟ وإذا كان كذلك فكيف نُبرأ ذمة والدنا؟ وإذا لم يقبل شخص منا فما العمل مأجورين؟

إن القلوب قد قست من كثرة المنكرات وما حصل من الفساد، فنرجو منكم فضيلة الشيخ توجيه لنا ولإخواننا لعل الله عز وجل أن ينفعنا بذلك.

هل يمكن أن نُجري وقفاً بكتاب أو كتابين نافعين؟

هل الإمام يكفي المأموم في لفظة التكبير غير تكبيرة الإحرام ؟

لقد أنعم الله عليّ وأديت فريضة الحج واعتمرت، وأريد أن أؤدي عمرة عن والدتي مع العلم بأنها على قيد الحياة ولكنها كبيرة في السن ولا تستطيع القيام بذلك، ولي أخ يحتاج إلى هذا المبلغ الذي سوف أنفقه في العمرة، فهل أؤدي العمرة أو أعطي أخي هذا المبلغ؟

نرجو منك أن تُعيد هذه القاعدة "ما خرج عن القياس فغيره خارج".

إذا اشترى شخص سلعة بالتقسيط وتبين له أن الطريقة التي تمت فيها السلعة طريقة غير جائزة أو محرمة فكيف يتصرف ؟

أثناء خروجي من البيت بالسيارة رأيت بهيمة أي قطة وقد ماتت تحت سيارتي، وأنا الآن متحير في أمري فهل يلزمني شيء ؟

ما حكم المال الموروث إذا كان مُختلطًا بالربا ؟

في السنن هل يضاف للتشهد الأول الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ؟

تقول بأنها معلمة يخالجها الشعور بالتقصير في نهاية العام الدراسي فماذا تعمل تجاه الطالبات لتسديد النقص وإبراء الذمة؟ وعند غيابي بدون عذر والخصم من راتبي هل يكفي ذلك لإبراء الذمة أم يكفي أمر آخر ؟