إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
متى يكون الإفتاء في الدين بغير علم كفر
متى يكون الافتاء فالدين بغير علم كفر؟
عبد الحي يوسف
حكم التنباك والسجائر
حسام الدين عفانه
بيع المساومة وتطبيقه في المصارف الإسلامية
ما هو بيع المساومة، وكيف يمكن تطبيقه في المصارف الإسلامية؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل سب دين النصارى كفر
زوجي انسان عجول عصبي عنيد جاهل و عندما يغضب يسب دين النصارى حيث اننا نعيش في دولتهم و يقول يلعن دينهم اذا عندهم دين و انا اخاف من هذه الألفاظ نصحته وقلت له إذا كنت تقصد دين النصارى الذي هو دين سيدنا موسى فهذا كفر و اذا لم تقصد الا دينهم المحرق فليس كفر و لكن لا تعيد هذا اللعن اولادك غدا يتعلموه و ربما يقعون بالكفر و لاني اخاف ان يكون قصد الدين الحقيقي قلت له لكن أخبرني ما قصدك انت لما تلعن هل دين النصارى دين موسى عليه السلام أو الدين الباطل فغضب مني و اعتبرني اريد تكفيره و قال بتعرفي الشيطان ما بيسالني هذا السؤال و الملك اللي هون /يقصد الموكل بالسيئات /ما بيسألني هذا السؤال و لا اتذكر اذا كان قال الكفار ما بيسألوني مثل هيك أسئلة الان بعد هذه الكلام السيء الذي جاوبني به ما راجعون ولاقلت له شيئا أرى أن هذا الكلام يحتوي على قليل ادب مع الملك حيث قرنه بالشياطين و الملائكة و لكن زوجي جاهل و ليس عنده من الحجج و العلم ما يرد على مثلي فقال هذا ما رايكم هل في قوله كفر حيث أن كلامه يشير إلى تنقص الملك و أنه كالعدو مثل الشياطين ام لا ومرة قرأت ان من العلماء من يكفر بالالفاظ المحتملة الكفر و لو كان هناك تلميح أو شيء قليل يشير إلى الكفر فهل هذا صحيح اغيثوني اغاثكم الله
الإسلام سؤال وجواب
كيف يتحرى المسلم ساعة الإجابة يوم الجمعة
لي أسئلة حول هذا الحديث الشريف: «في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم قائم يصلي فسأل الله خيرا إلا أعطاه»: هل يجوز أن أصلي ركعتان بعد العصر لتحري إجابة الدعاء ليوم الجمعة؟
2) ما المقصود من الحديث " قائم يصلي "، هل يجب علي أن أقوم أصلي ركعتان والخطيب يخطب؟ أم ماذا أفعل؟
3) إذا قام العبد من أول ليلة الجمعة، وأخذ يدعو إلى آخر الجمعة، وهي بعد العصر. هل يعني أنه دعا بيوم الجمعة أكمله، مع أنه سهر يوم الجمعة كله، ولم ينم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
صيام يوم الأحد منفردا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الفاضل ...لدي أيام صيام قضاء فهل يجوز إذا صمت يوم الأحد دون ان اصوم يوم قبله او بعده. جزاكم الله خيرا
خالد عبد المنعم الرفاعي
معاملة الكافر
ما هي حدود مخالطة الكافر؟ -هل يجوز مجالسته والحديث في امور ضرورية؟ وهل يجوز الضحك معه او التبسم له؟ -هل يجوز الشراء من الكفار وان كانوا في حالة حرب ضد المسلمين نظرًا لان أسعادهم أقل ثمنًا بكثير أم يعدّ ذلك من انواع الموالاة لهم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
منع الدعاء على الوالدين وهجرهما
إن الإسلام دين عدل، ليس فيه شيءٌ مِن الظلم، وهو دين يُوافِق الفطرة التي فطر الله الناس عليها، ولا يشذ عنها في شيء، ومن هنا أباح الإسلام للمظلوم أن يطالبَ بحقِّه، وأن يدعو على مَن ظلمه، وأن يرد إساءة المسيء بمثلها، وعلى هذا تظاهرت الأدلة الشرعية، ولم يأت في الوحي ما يخص هذا العموم، ولو كان الظالم والدًا أو كبيرًا أو وليًّا أو وجيهًا، بيد أني قرأتُ لبعض العلماء الكبار فتاوى بحرمة الدعاء على الظالم إذا كان والدًا، وأن هذا مِن العقوق، فتعجبتُ؛ لأنه لم يأت في الوحي ما يخص هذا العموم، كما سبق، لكنهم يستدلون بغير دليل؛ مثل:
- استدلالهم بحرمة عقوق الوالدين، ولا أدري كيف أدخلوا الدعاء على الظالم بدون بغي في العقوق، فإن قالوا: العقوق هو الإيذاء، فإن إيذاء جميع المؤمنين حرام؛ قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا} [الأحزاب: 58]، وهذا الخطابُ يشمل الوالدين، فلا يجوز إيذاؤهما بغير ما اكتسبوا، وإذا ظلم الوالد فقد اكتسب إثمًا، فلماذا خصوا الوالدين؟ وأنا لا أقول بتساوي الحقوق بين الوالدين وبين سائر المؤمنين، إنما أقول: عِظَمُ حق الوالدين بمجرده ليس دليلًا على حُرمة الدعاء على الظالم منهما، وإن فسروا العقوق بالإساءة، ولو كانت في مقابلة إساءة مثلها، فيرد عليهم بنص قوله تعالى: {وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا} [الشورى: 40]، وقوله: {وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ} [الشورى: 41، 42]، والدعاء على الظالم والمسيء مما يدخل في الانتصار بعد الظلم، وبأي سلطان من الله يُمنع المظلوم من الدعاء على والده الظالم؟! وإن فسروا العقوق بأنه التسبب في غضب الوالدين، فهذا باطل يقينًا؛ لأن الوالد قد يغضب من فعل ولده واجبًا شرعيًّا، ولا يجوز للولد أن يترك الواجب أو يفعل المحرم بحجة عدم إغضاب الوالد إجماعًا، ومن المقرر - شرعًا - أن رضا الله لا يُقَدَّم عليه رضا أحدٍ من خلقه ولو كان هذا المخلوق والدًا، وإن فسروا العقوق بأنه قطيعة الرحم، وأن الدعاء على الوالد قطيعة له، فالجواب أن غير الوالد من الأرحام تحرم قطيعته، ويجوز الدعاء عليه إذا ظلم، فبطل قولكم!
- ومن الأدلة التي استدلوا بها: أن الله أوجب مصاحبة الوالدين بالمعروف، والدعاء عليهما ينافي ذلك، فالجواب أن الدعاء على الوالد الظالم في غير حضوره لا يلزم منه عدمُ المصاحبة بالمعروف، وهذا ظاهرٌ، كما يصاحب السلطان الظالم بالاحترام والتقدير، وعند الخلوة تلهج الألسنة بالدعاء بأن يهلكه الله.
- ومن الأدلة التي استدلوا بها قولهم: إِ {نَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [لقمان: 13]، ومع ذلك أوجب الله أن يصاحب الوالدان المشركان بالمعروف.
فالجواب: أنا لا نسلم أن الدعاء عليه منافٍ للمصاحبة بالمعروف كما سبق، ولو سلمنا بأنه منافٍ فإن القياس باطل؛ لأن الشرك اعتداء على حق الله، وظلم للنفس، ونحن نتكلم عن الاعتداء على حقوق الخلق وظلمهم، ومعلوم أن حقوق الخلق مبنية على المشاحَّة، ولقد جاءت الشريعة بجواز مخاصمة الوالد إلى الحاكم، ومن المعلوم أن مخاصمة الوالد مما يسوؤه ويكدره، ويضيق صدره ويسخطه، وهذه الأمور لازمة للمخاصمة؛ فبطل إذًا دخولها في حد العقوق إذا كانت في مقابل ظلم، ولو سد باب الانتصار من الوالد الظالم حتى بالدعاء، لكان حريًّا بقلب الولد المظلوم أن ينفجر من الاحتقان والغيظ، وهذا أمر لا تأتي به الشريعة الكاملة الصالحة المصلحة لجميع الشؤون؛ قال الله تعالى: {لَا يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ} [النساء: 148]، إن الشريعة لا بد أنها حفظت حق الولد كما حفظت حق الوالد، وأنها تبقي على فطرته سليمة سوية، ولا يمكن أن تخلو الشريعة من حفظ حق الولد بحجة أن حقه سيأخذه في الآخرة؛ لأن الإسلام دين يضبط الناس، وينظم حياتهم الدنيوية؛ فالشريعة كفلت للولد - عند وجود الموجِبِ - حق بغض الوالدين، والغضب منهما بغير بغي، ومطالبتهما بتأدية واجباتهما، وأمرهما بالمعروف، ونهيهما عن المنكر، ومنعهما منه، وعصيانهما في معصية الله، وفيما لا مصلحة لهما فيه، وفيما هو خطأ، وفيما فيه ضرر، وفيما يشق مشقة غير معتادة، وفيما يؤدي إلى مفسدة ظاهرة، وكفلت الشريعة - أيضًا - حق مخاصمة الوالدين إلى الحاكم إذا منعَا حقًّا من حقوق الولد، وحق هجر الوالدين، وكيف لا تكفل الشريعة حق هجر الوالد، إذا كان لا ينفك عن إهانة واضطهاد وظلم ولده؟! إنه لا يمكن للإنسان السوي أن ينبسط - في الطبيعة البشرية - إلى من هو مقيم على ظلمه وإهانته، وأن يحترمه ويقدره ويحبه ويرضى عنه من قلبه؛ إن الغلو في شأن الوالدين حرام:
- لأنه افتراء على الله.
- ولأنه اتهام لدينه بالنقص.
- ولأنه يؤدي إلى سوء الاعتقاد في الشريعة أنها لا تكفل حقوق الأولاد في الدنيا، ويؤدي إلى تنفير الناس منها.
فما رأيُكم فيما تقدم؟
الإسلام سؤال وجواب
حكم من لم يخرج زكاة الفطر مع القدرة
ما حكم من كانت لديه الاستطاعة في إخراج زكاة الفطر ولم يخرجها؟
مشهور حسن سلمان
ماذا يقصد بالجمهور؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
اخذ نصف ثمن البيت عند الطلاق في الغرب
السلام عليكم انا متزوجه بالاردن بعقد زواج اردني من رجل كندي وبعدها ذهبنا للعيش في كندا وقد قام زوجي بشراء بيت وتسجيل نصفه بإسمي لضمان حصولي على الجنسيه الكنديه لكن زوجي اخبرني انه اذا حدث اي مكروه له او انفصال سيتم تقسيم املاكه حسب الشرع الاسلامي ..الان قررنا انا وزوجي الانفصال لاسباب معينه وفي القانون الكندي اذا تم الانفصال تأخذ الزوجه نصف املاك زوجها ..فهل لي الحق ان آخذ نصف ثمن البيت بعد الانفصال حيث تم بيع البيت وربح مبلغ كبير قبل الطلاق ام يحق لي فقط المُؤخر
مشهور حسن سلمان
هل كلمة: "يسعد الله" الدارجة على ألسنة الناس، أو شتم الحرم من ألفاظ الكفر؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |