هناك مريض مَرِضَ في رمضان، وبعد رمضان شُفِي قليلاً، ورأى من نفسه أنه قد خَفَّ، وحالته أصبحت جيدة تمكِّنه من الصيام، فقال: أريد أن أصوم؛ لأن عليه أياماً من رمضان، فصام وجرَّب يوماً؛ ولكنه رأى من نفسه أنه مُتْعَبٌ، وقال: إن شاء الله عندما أتعافى تماماً أكمل الصيام، فقبضه الله قبل هذا الوقت الذي حدده ليقضي فيه.

فهل يقضي عنه وليه أم ماذا؟

فقد كان مريضاً بالسكر ثم حصل له هذا.

ولم يفطر رمضان كاملاً، أفطر فقط اثنا عشر يوماً.

الأشهر الحرم ما زالت حرما، أم تم نسخها؟

هناك شركة علي النت تعمل في مجال التنقيب على الذهب، مقرها في بنما، وتطرح أسهمها للبيع على موقعها على النت عن طريق تحويل المال على رقم حساب خاص بها، وتعطي ربح شهري على كل 10000 سهم أوقية من الذهب.

فما حكم المشاركة فيها؟

وجزاكم الله خيرًا.

لا أتعامل في أي تعاملات بنكية يطبق فيها فوائد سواء في الإيداع أو الاقتراض.

في بعض المعاملات؛ كحجز الفنادق مثلًا -مع العلم أني أسافر كثيرًا- يحتاج الفندق لضمان بالكروت الائتمانية، في هذه الحالة لا تستخدم الكروت للدفع ولكن مجرد ضمان للفندق.

في بعض الأحيان أقوم بتحويل مبلغ نقدي للفندق كضمان لتفادي استخدام الكروت الائتمانية، ولكن في أحيان أخرى يكون فيه صعوبة أو حرج من تحويل أي مبالغ نقدية.

السؤال: هل يجوز شرعًا استخراج بطاقة ائتمانية لأستخدمها لهذا الغرض فقط، دون استخدامها في أي تعاملات مادية أخرى؟

وجزاكم الله خيرًا.

والدي يعمل عامل في مصنع السماد بطلخا بالمنصورة، وخرج معاش مبكر، وحصل على مكافآت.

من هذه المكافآت مكافأة صندوق الائتمان، حيث يؤخذ من مرتب وحافز الوالد، وتضيف الشركة مبلغ، ويوضع في صندوق الائتمان، ويستثمر هذه الأموال في البنوك وغيرها علي حد قول العمال.

ويقول أن نسبة المكافأة 60% فوائد.

فما حكم الصندوق الائتماني؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

برجاء من فضيلتكم الجواب على سؤالي :

هل يجوز لي شراء سيارة من أحد المعاقين، لحاجته إلى المال، ولحاجتي إلى السيارة، حيث إن الدولة تقوم بإعفاء سيارات المعاقين من الجمارك، فيشتريها باسمه، ثم أخذها منه بتوكي،ل حتى يتم انتهاء المدة المقررة للسماح له بانتقال الملكية.