زميلتي مسيحية، وأعلم مدى خبثها وأساليبها الملتوية في بعض الأحيان التي تضر بي وببقية زميلاتي، وهي من التصرفات التي لا يوجد بها أدلة دامغة، إذ ترتبط بالسلوك والنوايا فأجدني لا أملك دليلاً على سلوك خبيث أو كلام يقصد من ورائه سوء، وهي كموظفة جيدة في علمها، هل يجوز أن أدعو عليها بأن يجعل الله كيدها في نحرها، واللهم عليك بها، واللهم اشدد وطأتك عليها؟ أم حرام هذا والمفروض أن أدعو لها بالهداية بالرغم من أنني أكرهها من قلبي ولا أظهر لها، ولا آمن جانبها على الإطلاق، وأتصرف معها بكل حذر مع توخي العدل وحسن المعاملة في تصرفي معها وهو ما يمليه علي ضميري وديني فلا أجاهرها بالعداء؟

هل يجوز أن يتفاهم شخص مع آخر بقصد بيعه بضاعةً بثمن مؤجل، وذلك قبل أن يملكها الدائن؟

هل يجوز للفتاة أن تستعين بأحد الشيوخ ليجد لها زوجاً صالحاً، خاصة وأن الشباب المستقيم ممن لزم الكتاب والسنة وحرص على منهج السلف الصالح لا نجدهم إلا مع أهل الصلاح؟

في تأخير صلاة الجمعة عن أول وقتها لأجل اجتماع المصلين، والقرية لم يكن بها إلا جامع واحد، فهل يجوز تأخير صلاة الجمعة عن أول وقتها لاجتماع المصلين أم لا؟

جامعتُ زوجتي بعد أذان الفجر بعدما نويتُ الإمساك مرتين في كل يوم مرة، علماً بأنّ زوجتي كانت راضية بذلك.

بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله لكم, و زادكم من التقوي والخير, وجعل أعمالكم الصالحة في ميزان الحسنات و غفر لكم السيئات، أريد أن أسأل عن الآتي: لقد جاءني الحيض متزامنا مع أذان الظهر، فهل علي بعد الظهر قضاء هذه الصلاة؟ قبل أن يتوفي جدي, كتب لزوجته "جدتي" البيت الذي يعيشون فيه وحدهم لها كنوع من رد الجميل, فهل ما فعله إثما إن كان يعلم أن البيت يدخل في الميراث، وعلما بأن ليس أحدا من بناته يحتاج للمال؟

هل تعتكف المستحاضة؟

هل هناك بأس في قول: "قسوة الزمن"

سأل بعض الإخوة عن حكم مشاركة النصارى في احتفالاتهم بأعيادهم الدينية، والأكل من طعامهم فيما يسمونه (العشاء الرباني)، وكذلك عن بيع العقارات لهم ليتخذوها أماكن لإرسالياتهم.

هل حديث الشفاعة الطويل محفوظ بالضبط كما قاله النبي صلى الله عليه وسلم؟ وكيف حفظ الرواة هذا الحديث الطويل بالنص، فهذا يدخل الشك في نفوس بعض الناس؟

هل يجوز أن أقول للشخص الذي أخذت منه شيئاً: يخلف عليك، فيرد هذا الشخص: على الله؟

أختي بعض الناس يعطونها مالاً كزكاة؛ لكي توزعها، فهل يجوز لها أن تأخذ منها عند حاجتها؟