وجدت مبلغاً من المال على باب المتجر ولم أتعرف على صاحبها؟ ومبلغ تركه حاج ولم يعد للمتجر؟

ورد في تفسير السعدي رحمه الله في سورة يس عند الآية30 {يا حسرة على العباد} قال رحمه الله: "قال الله متوجعاً للعباد.." هل يصح إطلاق التوجع على الله وهل هذا خطأ مطبعي أم له توجيه؟

ما حكم من لا يقرأ في الركعات الجهرية خلف الإمام بالفاتحة ناسياً؟

عند دخول المسجد يوم الجمعة والإمام يخطب فهل يجوز أن أصلي ركعتين تحية المسجد، وكذا بين صلاة العصر والمغرب؟

ما المواضع التي يجب فيها رفع اليدين في الصلاة. وهل هذا فرض أو سنة؟

هل يجوز للمكي القِران؟ وما حكم حجي في حالة ما إذا نويت القِران وأنا مكي ثم في يوم التروية وبعد الإحرام أُخبرت أن القِران للمكي لا يجوز فغيرت النية إلى إفراد وذلك بعد إحرامي وتلبيتي؟

هل يجوز أن أقول في الدعاء: "اللهم كن معي حياً أو ميتاً"؟

عندي اختلاف بالوجه، فجانب أصغر من جانب، فأصبح يختلف بالشكل ويضايقني جداً، فهل يجوز حقن هذه الجهة بالكولاجين أو الدهون حتى تصبح مماثلة للجانب الآخر؟ وجزاكم الله خير الجزاء.

إذا جهر الإمام في الصلاة السرية أو أسرّ في الصلاة الجهرية، فهل عليه سجود السهو؟

ما حكم تغيير النافلة في الصلاة النفل المطلقة، كأن يصلي الوتر ثلاثا متصلة فيغير نيته أثناء الصلاة لتصبح واحدة؟

نود أن نعرف حكمة تحويل القبلة، ولماذا لم يعيّن الله القبلة مرة واحدة؟

أنا شاب تخرجت من كلية الهندسة تخصص حاسب آلي منذ أربع سنوات، وأعمل في أحد التخصصات النادرة والدقيقة المتفرعة عن هندسة الحاسب الآلي، تلقيت عرض عمل من شركة أمريكية موجودة في السعودية بمميزات مغرية ليس من حيث الدخل المادي بل من حيث التطور العلمي والمهني والتي لا يمكن الحصول عليها بالدورات التدريبية، حيث أن هذه الوظيفة تطور من قدراتي العلمية والمهنية بشكل كبير.
منتجات هذه الشركة هي أجهزة كمبيوتر ضخمة وبرامج عالية القدرة.
أغلب المستفيدين من منتجات هذه الشركة هي مراكز بالغة الحساسية في بلدنا الإسلامي كالوزارات والجامعات والمستشفيات والشركات المحلية الكبرى والتي تتجاوز رؤوس أموالها مئات الملايين من الدولارات.
المشكلة تكمن في أن هذه الأجهزة وهذه البرامج تستفيد منها البنوك الربوية في هذا البلد.
العمل في هذه الشركة لا يقتصر على البيع فقط، بل تشمل خدمات ما بعد البيع من أعمال الصيانة والمتابعة، وهناك أعمال كثيرة تتطلب الذهاب إلى هذه البنوك ومقابلة المسؤولين وأداء كثير من الأعمال في البنك نفسه وإصلاح الأعطال... إلى آخره، وحيث أن منتجات هذه الشركة تكاد تسيطر على أجزاء أساسية ومهمة من مراكز صنع القرار والمراكز المالية والتي لها تأثير مباشر على اقتصادنا الإسلامي والمراكز الحساسة الأخرى فإنه يضايقني سيطرة غير المسلمين على هذه الأماكن وأرى أنه لزاماً عليّ -مع وجود الشبه- أن لا أدع هذه الوظائف حكراً على غير الملتزمين، أرجو من فضيلتكم بيان حكم العمل في هذه الشركة، علماً أنني ميسور الحال وأتمتع بوظيفة في أحد الجامعات السعودية، ودخلي المادي قد يكون أفضل من لو انتقلت إلى تلك الشركة، لكن نسبة عطائي واستغلال مواردي وقدراتي أقل من لو انتقلت إلى تلك الشركة التي لا تخدم إلا المسلمين في هذا البلد؟