لقد حدث خلاف بين زوجي وأهلي، على أمر من أمور الدنيا، وقد أردت أن أقف جانب أهلي، لأن طاعة الوالدين والإحسان إليهما فيه امتثال لأمر الله، ولكن منعني من ذلك ما سمعت من أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، لا أعلم عن مدى صحتها فمنها قوله ما معناه: "لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لغير الله، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها"، وحديث آخر يقول: "لن يرضى الله عن المرأة حتى يرضى عنها زوجها"، وقد حاولت الإصلاح بين الطرفين فلم أفلح بأي شكل، فأرجو أن ترشدوني إلى جانب من أقف، فأنا أخاف إن أغضبت والدي أن أغضب الله، وإن أغضبت زوجي أن لا أكون الزوجة المؤمنة الموفية بحق الزوج كما يجب، كما أرجو أن توجهوا لهم نصيحة لعل الله ينفعهم بها؟

ما رأي فضيلتكم في مجموعة فتاوى شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله ؟

ما هي الآيات الناسخة والمنسوخة؟

ما مشروعية الرقص للنساء في الأفراح؟

ما حكم لبس البدلة بالنسبة للفتيات الصغار اللاتي في السنة الأولى من العمر إلى سن العاشرة وكذلك لبس الملابس الضيقة للفتيات الصغار والكبار ؟

هل يجوز لي أن أقرأ القرآن بدون النطق بالحروف ولكن بالمتابعة بالنظر والقلب من المصحف، فهل يحصل الأجر بذلك؟

كيف الوصول إلى مرتبة الإخلاص في الأعمال عامة وفي طلب العلم خاصة؟

ما هي آداب النوم؟

نرجو من فضيلتكم أن تصف لنا علاجاً لمرض القلب

كثر في زماننا السحر، فما الأسباب وما العلاج؟

رجل لم يتزوج قبل ذلك، ولكن الأطباء نصحوا له بأن هناك مشكلة في الإنجاب، وقد يكون احتمال الإنجاب معدوماً عنده، أما الجماع فهو قادر عليه، فهل يُصارح خطيبته أم يترك الأمر لقدر الله؟

نرجو توجيه نصيحة للأباء لتزويج أولادهم، ووصية للشباب بالصبر.