الحمد لله علي كل شيء، ومشكلتي باختصار هي مع الطهارة؛ فإني معذب تعذيباً شديداً لأنني أشك في معظم الأشياء التي من حولي؛ فأعتقد أنها نجسة؛ فمثلاً عندما أدخل الحمام لا أستطيع لمس أي شيء؛ كما لو أنني خرجت وأصاب ثوبي أي شيء من الماء الموجود في أسفل النعال أسارع بغسله فهذه أشياء بسيطة مما يحدث لي.

كيف يكون الإنسان متوكلاً على الله ‏؟‏

هل يجوز للرجل أن يزور الشخص الذي هجر وقطع رحمه؟

عندما يحل شهر رمضان نسمع كثيرًا من الناس يباركون على بعضهم بقدومه بقولهم‏:‏ ‏"‏مبروك عليك شهر رمضان‏"‏؛ فهل لذلك أصل في الشرع‏؟‏

1- فهمت من شرح أحد العلماء على كتاب التوحيد أن التفريق بين الشرك الأصغر والشرك الأكبر يرجع إلى الاعتقاد وحال الإنسان، فإن اعتقد في الخرزة مثلا أنها سبب لدفع الضر، فهذا شرك أصغر، أما إن اعتقد أنها تدفع الضر بنفسها استقلالا عن الله عندها يكون شركا أكبر مخرجاً من الملة. الأمر ذاته متحقق في الاستغاثة، فكثير من المستغيثين بالولي الميت يعتقدون أنه لا ينفع استقلالا بل هو سبب لدفع الضر عنهم، وهذا حال كثير منهم. فلم لا يكون شركاً أصغر؟
2- بحثت في أقوال العلماء في الاستغاثة، فوجدت كثيراً من العلماء السابقين ينهون عن الاستغاثة بغير الله، ولكن أقصى ما ذهبوا إليه هو الحرمة ولم يقل أحد منهم إنها شرك مخرج من الملة، ولم أقع على قول أحد قبل شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: إنها شرك أكبر مخرج من الأمة، ونحن نعلم قول الإمام أحمد: (إياك أن تتكلم في المسألة وليس لك فيها إمام).. فمن هو سلف الشيخ في هذا الحكم؟

إذا صلى الإمام الظهر خمسًا فقام إلى الخامسة في صلاة الظهر فهل يقوم المأمومون خلف الإمام امتثالًا لحديث الباب وحديث حينما صلى النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الظهر خمسًا وقام معه الصحابة أم ماذا يفعل مع ذكر الأدلة ؟

هل توجد صلاة تسمى صلاة الحاجة؟ وما الدليل عليها نصا؟ وفي حالة وجود الدليل عليها فكيف يمكن تأديتها من حيث عدد الركعات؟

هل يجوز التحدث عن فتنة مقتل عثمان رضي الله عنه ؟

أرجو ذكر أقوال الأئمة الأربعة في التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم.

إذا كان كثير من المجالس يكثر فيها الغيبة، فكيف نتعامل مع هذه المجالس ؟

هل ثبت أن الأنصار استقبلت الرسول صلى الله عليه وسلم بالأناشيد، ومنها قولهم: طلع البدر علينا؟

هل يلزم طالب العلم أن يفرض لطلب العلم وقتًا لا يتخلف عنه في طلبه للعلم، وما هي الكتب المهمة لطلب العلم ؟