رجل حج مفرداً، ثم أحرم بالعمرة بعد الانتهاء من مناسك الحج، وبعد أيام التشريق اعتمر، فما حكم عمله؟

من قال: إن تارك الصلاة لا يكفر، فهل هذا القائل أخرج العمل من مسمى الإيمان فكان قوله موافقاً لقول المرجئة؟

شخص مقيم في بلاد الكفار، ويعمل في مصنع، ولا يستطيع أن يصلي صلاة الجمعة في كل أسبوع بسبب عمله، فهل يجوز له أن يصلي صلاة الجمعة مرة واحدة في كل ثلاثة أسابيع؟

ذكر الدعاء عند الجماع هل يكون من الرجل والمرأة أو من الرجل فقط؟

من المعلوم أن تكفير المعين لابد فيه من شروط تتوافر في الشخص، وموانع تنتفي عنه، ويقوم بذلك أهل العلم، فهل التفسيق يجري مجراه؟ بمعنى: إذا رأيت شخصاً عنده معاص، هل يصح لي أن أطلق عليه وصف فاسق؟

هل يشترط في سجود التلاوة السجود على الأعضاء السبعة؟

ماذا يفعل المسبوق إذا قام الإمام إلى الركعة الخامسة؟

مؤاخاة الإخوة الصالحين ومجالسة الملتزمين أمر محبب إلى النفس، ولكن يحول بين هذا الأمر وبين ذلك عوائق يضعها الشيطان في الطريق، منها أنه قد يحدث النفس بأنه قد يُثقل على نفسه، أو يُلزم نفسه بأشياء لا يستطيعها إن هو استمر في مجالسة هؤلاء الصالحين، وقد يورد على نفسه أيضاً من الشبهات أنه لو أكثر من الجلوس معهم أو مخالطتهم، أنه قد يجلب على نفسه شيئاً من التهمة أو الريبة، وقد يكون اليوم استفادة وغداً نشاط من نوع آخر، فما هي الكلمة التي نرجوها من الشيخ لتوجيه هذا الأمر؟

ما الفرق بين كون الرجل يرقي نفسه وبين أن يسترقي من غيره؟

إذا كان الإنسان مقيماً بين مكة والمدينة، وبإمكانه أن يكرر العمرة عدة مرات، فهل هذا الأفضل له أن يعتمر عن والديه اللذين توفيا أو عن نفسه؟

امرأة لا تدري كيف تغطي وجهها في العمرة فغطته بالبرقع، فماذا عليها الآن؟ ومتى يكون العذر بالجهل مسقطاً للكفارة؟ وحيث أن حديث الذي تمضّخ بالخلوق لابساً الجبة ولم يأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يكفر عن هذا المحذور، فهل يستدل بهذا الحديث على أن الجاهل يعذر عن الكفارة خاصة وأن الكثيرين يتركون طواف الوداع جهلاً بوجوبه؟

علمت أن أكثر أهل النار من النساء ومنهن من يكفرن العشير، فهل هذا صحيح؟ وإن كان يكفرن العشير وهي لا تقصد إلا مزاحاً مع الزوج فما هو تفسيرك لهذا الحديث؟