إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

أقيمت صلاة العشاء وهو لم يصل الظهر والعصر والمغرب

جاء رجل من السفر ولم يصل الظهر والعصر والمغرب، فماذا عليه إذا أقيمت صلاة العشاء وهو ما صلى هذه الصلوات؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

معنى: "يغسل داخلة إزاره"

ما معنى ما جاء في بعض الأحاديث: "يغسل داخلة إزاره
Audio player placeholder Audio player placeholder

وجوب تبييت نية صيام القضاء

امرأة عليها أيام من رمضان، ونوت أن كل صوم تصومه هو من ذلك القضاء، لكنها في يوم الصيام تنسى هذه النية، وأحياناً لا تنوي إلا بعد الفجر، فهل يحتسب من أيام القضاء؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم من قال لزوجته: إن فعلت كذا فأنت طالق

قولت لزوجتي: "إذا خرجتي من البيت لا تبيتين على ذمتي" ... ثم خرجت.

وأنا على الأرجح لم أنوِ الطلاق ولا مفارقتها، ولكن حلفت عليها قبل مراراً وتكراراً ألا تعصي أمري، فلم أجد بدًا من صيغة الترهيب، فعلقت الطلاق.

 


قناة الشيخ خالد الرفاعى

Video Thumbnail Play

حكم طاعة الأمير في السفر

إمارة السفر هل يلزم الطاعة فيها؟ والذي يخالف الأمير هل يعد آثماً شرعاً؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

لا مزية للسلام على النبي عند بيته ولا للصلاة عليه

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الرد على الإخنائي في صفحة مائتين وثلاثة وستين إلى مائتين وخمسة وستين: ففي مسند أبي يعلى عن علي بن الحسين أنه رأى رجلاً يجيء إلى فرجة كانت عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فيدخل فيها، فنهاه، فقال: ألا أحدثكم حديثاً سمعته من أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تتخدوا بيتي عيداً، ولا بيوتكم قبوراً، فإن تسليمكم يبلغني أينما كنتم"، فهذا علي بن الحسين زين العابدين وهو من أجل التابعين علماً وديناً، حتى قال الزهري : ما رأيت هاشمياً مثله، وهو يذكر هذا الحديث بإسناده ولفظه، وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام عند بيته، كما لا مزية للصلاة عليه عند بيته، بل قد نهى عن تخصيص بيته بهذا وهذا، نرجو منكم توضيح كلام شيخ الإسلام هذا من قوله: "وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام..."؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل يجوز الحج في شوال باعتبار أنه من أشهر الحج؟

يقول الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة البقرة: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ} [سورة البقرة: آية 197]، هل المعنى أنه من الممكن قضاء مناسك الحج في أي من هذه الأشهر، وهي شوال وذو القعدة وذو الحجة، أو ما هو المعنى الذي تشير إليه الآية؟ وهل الاجتهاد في الشريعة الإسلامية لازال بابها مفتوحاً أو موصداً؟
Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
2 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً