أسأل عن المظالم ما بين الصبيان؛ أي قبل البلوغ، خاصة عندما يكون الضرر على المظلوم كبيرا (قذف)، مما آلمه لسنوات عديدة، هل يترتب على ذلك ثواب أو عقاب؟ وجزاكم الله خيرا.

بعض زملائي السودانيين يبيحون لأنفسهم الحصول على بعض الأموال من المنظمة بطرق غير شرعية، مثل تقديم فواتير علاج غير صحيحة، أخذ الرشاوى من رجال الأعمال الذين يتعاملون مع المنظمة بدعوى أنها أموال أمم متحدة ولا تضر أحداً بعينه، فما هي الحجة القوية التي أستطيع بها إقناعهم بحرمة ذلك؟

هل المقصود بالإحرام من الميقات: النية أم لبس الإحرام؟

هل يجوز لي أن أفرغ أرضا من قريب لي باسمي من دون مقابل حتى أستطيع التقديم على البنك العقاري ومن ثم أعيدها له؟

ناا أعمل في منطقة عانت كثيراً من ويلات الجماعات الإرهابية التي ترعب المواطنين باسم الإسلام والتي يطلق أفرادها اللحى، وأنا إن أطلقت لحيتي سأكون شاذاً، وقد يُنظر إلى بريبة وتفقد الثقة بي، وقد يعتقدون أني واحداً من الجماعة الإرهابية, هل أستطيع حلقها مع نية إطلاقها إذا تحسنت الظروف؟

بعد صلاة الجمعة يقوم واحد من الناس بدعوة الناس لحضور وليمة العرس بشكل دائم فهل هذا جائز؟

هل يجوز دفع الرشوة للوصول إلى الحق أو دفع الظلم؟

هناك بعض الناس يقبلون الركن اليماني، فما صحة ذلك؟

إن ظاهر الأحاديث التي ساقها المصنف في هذا الباب: (باب الاعتكاف) في كتاب: (عمدة الأحكام) عامتها في العشر الأواخر من رمضان، وظاهرها أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعتكف إلا في رمضان، فهل الذي يعتكف في غير رمضان يُسمى اعتكافاً، ويُعتبر فعله هذا سنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم؟

ما الفرق بين ألفاظ هذه الأدعية:

- يا رسول الله أسألك كذا وكذا.

- يا الله أسألك بجاه رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا وكذا.

- يا الله أسألك بحبي لرسول الله صلى الله عليه وسلم كذا وكذا.

نحن أهالي قرية الفكي هاشم، لدينا مسجد نقيم فيه الصلوات الخمس بما فيها صلاة الجمعة، ويعود تاريخه إلى عهد أحد العارفين بالله الشيخ الفكي هاشم الذي أسس هذه القرية، السؤال: توجد مقبرة في حرم هذا المسجد وأمامه مباشرة على بعد أمتار منه، ويفصل بينها وبين المسجد حائط من السور، وقد كثر الحديث عن صحة الصلاة فيه، علماً بأن الناس تقيم الصلاة فيه منذ أزمان بعيدة، نريد إفادتنا بصحة الصلاة فيه أو عدمها بإجابة شافية وكافية، ويا حبذا بصورة تفصيلية حتى نتوقف نتثبت من أمرنا، وجزاكم الله خيراً.