يوجد طفل فقير بحاجة إلى عملية جراحية، وهناك جمعية خيرية تقوم بجمع المال له، ولكن سوف تضع المال مباشرة في المستشفى، ولا تسلمه إلى الأسرة، السؤال:
1- هل يجوز إعطاؤهم من زكاة المال؟
2- هل يجوز إرسال الفوائد الربوية إلى الصومال؟

أبي يضع ماله في أحد البنوك، ويتعايش من أرباحها، وقد أصيب بوعكة صحية، أقعدته عن النزول إلى صرف هذا الربح الشهري، وطلب مني أن يصنع لي توكيل بصرف هذا المال، فاستحييت منه نظراً لظروفه الصحية ووافقت، وبعدها استفتيت أحد المشايخ فأخبرني: أن الأمر حرام ولا يجوز التعاون على الإثم والعدوان، فأخبرت والدي أن يتجنب هذا الأمر، ويضع نقوده في أحد البنوك الإسلامية - وهذا من أضعف الإيمان -، ولكنه رفض؛ فاعتذرت له بأني لن أستطيع أن أذهب للبنك وصرف ماله، وأنكرت عليه ما يفعل، ولكن بعد ذلك ازدادت حالته سوءاً، وطلب مني مرة أخرى صرف الربح الشهري، فلا أدرى ماذا أفعل؟ رغم أن صحته تتدهور ويأخذ علاجه من هذه النقود.

السلام عليكم ورحمة الله، نريد أن نشتري بيتاً، غير أنه لا توجد بنوك إسلامية في البلد الذي أقطن فيه (بلجيكا)، فهل من طريقة أو صيغة للعقد يمكنني بها شراء البيت للسكن؟ علماً أن نصف مرتبي -أو يزيد قليلاً- يذهب في أجرة البيت الذي لا يتوفر -حتى- على المواصفات الضرورية، للعلم نحن عائلة من خمسة أشخاص، وجزاكم الله خيراً، والسلام عليكم ورحمة الله.

السلام عليكم، أنا مساهمة فى أسهم بنك فيصل نفسه.
1- وأريد أن أعرف كيف أخرج الزكاة، علماً بأن القيمة الحالية للسهم أقل مما اشتريت به.
2- هل يجوز إخراج الزكاة للصومال؟
3- هل يجوز إخراج جزء من الزكاة لمشروع المليار للعشوائيات؟
4- هل يجوز إخراج جزء من الزكاة لبناء جامع؟

السلام عليكم، أنا أعمل في مجال المقاولات الانشائية، ومعظم رأسمالي- غالباً- يكون ضمن الأعمال التي أنفذها، فكيف أخرج زكاة أموالي؟ وبارك الله فيكم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أعيش أنا وعائلتي في ألمانيا، بعد أن قررنا الهجرة لبلدنا الأصلي- الذي هو المغرب- ارتأينا الاتِّجار في زينة النساء من الحلي: كالأقراط والقلائد والسلاسل والخواتم.
سؤالي: ما حكم الشرع في هذه التجارة إذا كان بعض الزبائن من النساء المتبرجات؟ بارك الله فيكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

السلام عليكم، أود سؤال فضيلة الشيخ عن إمكانية التعاقد مع شركة مقاولات تبيع وحدات سكنية بنظام التقسيط، وجميع إجراءات التعاقد والشيكات تكون مع وباسم الشركة، ولكن الدفع يكون من خلال البنك بدون دفع أي رسوم مني، وهناك أكثر من أخ تعاقد مع الشركة، وقد أكَّدوا لي هذه الإجراءات، وهو ما يؤكِّد صحة كلام مسؤلي الشركة، ولكن عندما قمت بقراءة العقد وجدت هذه الجملة: "المشتري يقر ويوافق من الآن على الدخول في علاقة تعاقدية مباشرة مع البنك لتغطية التمويل اللازم لسداد باقي قيمة الوحدة المشتراة".
فرد مسئولي الشركة: بأن هذا الإجراء غير مفعل أو مستخدم، فبرجاء من سيادتكم الإفادة، والسلام عليكم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، جزاكم الله خيراً على إتاحة الفرصة لسؤال الشيخ، السؤال هو عن المصرف المتحد بمصر الفرع الإسلامي، هل التعامل معهم حلال؟ حيث أن والدي لديه مال معهم في الفرع الإسلامي.
ولكن ببحثي حول البنك وجدت أن عقد تأسيسهم ربوي، ولديهم فرع إسلامي، وهيئة الرقابة الشرعية برئاسة الدكتور "سعد الدين هلالي"، وأنا لا أعلم مدى التزامه ولكني رأيت بعض الفتاوى له على الإنترنت وكانت غير ملتزمة، واكتشفنا أن إدارة البنك كانت من فترة متورطة في قضية رشوة واتهامات بإهدار المال العام.
ووالدي ينوي نقل أمواله إلى بنك فيصل الإسلامي، ولكن هو مودع أمواله من سنة وله فوائد، كيف يتصرف فيها؟ هل يجنب جزءاً منها؟ علماً أنه في فرع المعاملات الإسلامية، أرجو الرد السريع للأهمية، وجزاكم الله خيراً.

تعلم ياشيخ أن "القبض" في عقد الصرف يعني انتفاء المديونية، أو ممكن نقول على حسب تعبير "ابن قدامة" وغيرة: انتفاء العُلقة بين المتعاقدين، وقد بحثت كثيراً في مسائل القيد المصرفي والحوالات التي فيها تبديل العملة، بل قرأت معظم ما في مجلة مجمع الفقه، والمشكلة أن القيد يعطي إضافة حسابية فقط كرقم للمتعاقد، أو يعطي ضمانات فقط، ولكن أين القبض؟ فمثلاً عندما سلمت البنك مائة ألف يمني، فقام بتسجيل ألفي سعودي في حسابي، ما الذي حصل ياشيخ؟

قالوا: "قبض عرفي"، أين القبض؟ والموضوع لم يزد على أن وُضع رقم في كمبيوتر البنك، وما ذكره المتقدمون في القبض العرفي: ماهية كل الصور، أن هناك ما ذهب لحيازة واختصاص المتعاقد، حتى وعاء المتعاقد في ما نقل عن الحنابلة.

قالوا: "قبض حكمي"، الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث ابن عمر- في صرف ما في الذمة- قال: «وليس بينكما شيء»، فهل لم يبقى شيء؟ ألم تبقى المديونية؟

قالوا: العقود التجارية والمصرفية قائمة على هذا، قلنا: لو وصل الأمر لمرحلة الضرورة فهذه لها حكمها، عندها نوضع حل فيه نوع من القبض، ونستطيع ذكر عدداً من الحلول على سطحيتنا؟

قالوا: تضييق في المعاملة، يُقال لهم: ألم يزد الشرع نفسه قيداً وتضييقاً في عقد الصرف متميزاً على باقي البيوع؟

والخلاصة، ما الذي تراه يا شيخ في كيفية معالجتنا لنصوص القبض الصريح والواضحة المعنى؟ حتى أن ما ذكره المتقدمون ليس فيه ما يقال من قبض دون رجوع شيء، ولو حتى انتفاء الدين، كما في حديث ابن عمر، فالحكمة من عقد الصرف انتفاء المديونية، فهل انتفت؟ عفوا أطلت، وأرجو تبصيري بما يفك حيرتي، وجزاك الله خيراً.

السلام عليكم، قام والدي بوهب شقة لي ولإخوتي الإثنين، بواقع الثلث لكل منا بغرض التجارة، وقام إخوتي بدفع مبلغ رمزي نظير نصيبهم، ولم أدفع حينها لأني كنت مازلت في الدراسة.

1- هل على الشقه زكاة إذا لم يكن هناك دخل من ورائها؟

2- إذا كان عليها زكاة- جلست 3 سنوات حتي بدأت أعمل- فهل أدفع الزكاة على الأعوام السابقة؟ وهل بسعر هذه السنة أو بسعر كل سنة؟

3-إذا أقرضت شخص مبلغ كبير من المال، هل أحسبه من الأموال المستحق عليها الزكاة؟

4-هل تزويج الشباب المسلم الغير قادر من مصارف الزكاة؟ وهل يشترط التزام الشاب أو الفتاه؟

السلام عليكم يا شيخنا، أعمل في مجال تصميم الجرافيك عن طريق الإنترنت، طلب مني عمل تصميم شعار لجمعية أمريكية في أمريكا تشجع الغير قادرين على الإنجاب بشراء وتربية الكلاب، أو المتفقين على عدم الإنجاب لشراء كلب وتربيته عندهم.
أرجو التكرم بإفادتي، هل ممكن تصميم هذا اللوجو أو الشعار أم حرام؟ شكراً جزيلاً لك، في انتظار الرد، جزاك الله خيراً.

: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أود الاستفسار من فضيلة الشيخ عن القرض من بنك أبو ظبي الإسلامي؛ حيث أنه عند الاقتراض يبيع للفرد الطالب للقرض مادة البلاتينيوم بقيمة المال، ولا تزال المادة في خزائن البنك، ثم يقوم البنك ببيع البلاتينيوم ووضع المال بحساب الطالب للقرض ليستطيع صرفه، فما رأي فضيلتكم في هذه الصورة؟ وجزاكم الله خيراً.