أنا شاب ادرس في كليه الهندسة وقد تعرفت على بنت معي في الكلية وأنا كنت اخرج معها ونذهب في كل أماكن الترفيه وعلاقتنا وصلت إلى حد كبير
المهم أنا كنت لا أصلى الحمد لله ربنا هداني للصلاة، أنا لا أريد أن أصنع شئ يغضب ربنا سبحانه وتعالى أنا مازلت على علاقة بها ولكن نتكلم في التليفون نتناقش في المذاكرة .
لقد أخبرت والدتي بها فقالت لي يا بنى أنت لسه أمامك 3 سنين أصبر لحين الأنتهاء من الدراسة مع العلم أن الفتاه في غاية الاحترام والأدب وأنا ادعى الله ليل ونهار أن تكون من نصيبي ويصبرنا لغاية ما نتزوج أنا مش عارف أ عمل إيه هل اقطع علاقتي بها ولا اكلمها في حدود الآداب وتظل علاقتنا إلى أن يكرمنا الله بالزواج . أرجو الافاده

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ. أنا أقوم بإقراض تاجر يعمل في تجارة حلال، يعطيني شهرياً نسبة علي رأس المال الذي أعطيه 3% شهرياً علي رأس المال، مثلاً على 1000 جنيه يعطيني 30 جنيه شهرياً، مع العلم أن هذه التجارة حلال، وأن التاجر موسر وليس معسر، ومع العلم أيضاً أن التاجر يوقع على وصل أمانة بالمبلغ. أريد حكم الشرع في هذا الموضوع. جزاكم الله خيراً.

ما حكم السلام على اليمين واليسار بعد الصلاة؟

ما حكم التعامل مع شركة "كليك بنك"؟ وهو موقع يحتوي على العديد من التوكيلات من مختلف الشركات لبيع منتجاتها، وعوض أن تقوم هي ببيع هذا المنتج؛ توكلك أنت لبيعه مقابل نسبة من ثمن هذا المنتج، وعملية البيع تتم كالآتي: تختار أنت أحد المنتجات، ويعطيك موقع "كليك بنك" رابط تسويقي للمنتج تنشره في الإنترنت، وفي حالة تم بيع المنتج عن طريقك؛ تحصل على نسبة، وعادة ما تكون نسبة كبيرة من ثمن هذا المنتج تصل إلى 75%.

لماذا يكون أول أتباع الرسل في بداية دعوتهم الضعفاء؟

بطاقة الائتمان المبارك من البنك العربي ما حكمها؟

ما حكم استعمال العطر الذي فيه كحول؟ هل هو نجس؟ وهل تصح الصلاة فيه أم لا؟

لقد تركت الصلاة لحوالي 20 يومً، لا أدري ما السبب قد يكون وسوستي في الوضوء والغسل، حيث كنت على جنابة ولم أستطع الغسل، أو أن ذلك حدث بسبب كسل عن الإغتسال أو خوف منه بسبب الوسوسة في الطهارة.

سؤالي هو: بعد أن اغتسلت هل أقضي الصلوات السابقة؟ وإذا كان علي قضاءها فكيف أوفق بين ذلك وبين صلوات يومي الحاضر؟

فصل أن العباد لهم مشيئة وقدرة وفعل

هل يجب على الأعمى صلاة الجماعة في المسجد؟

ما رأي فضيلتكم في عبارة لم تسمح لي الظروف؟ أو لم يسمح لي الوقت؟

ارتديت النقاب منذ أربعة أشهر، مع العلم أن من يرتدينه قليل جداً في مجتمعنا والغالبية تراه مستحباً, وأبي يعترض بشدة، ففي البداية كان ينتقدني ويسخر مني ومن التزامي وصديقاتي المنتقبات أمام الناس، ثم يصرخ فيَّ ويسبني إذا ناقشته، وينعتني بالمتخلفة وأني عانس ومعقدة ولن أتزوج لأني تجاوزت الثانية والثلاثين وتأخرت في الزواج، ويفتعل معي مشاكل بسبب وبدون سبب ويغضب ويصرخ فيَّ, وقد حطَّم نفسيتي وآذاني بانتقاده الدائم، والآن يصر بشدة أن أخلعه, فماذا أفعل؟