نحن معلموا التربية الإسلامية أحياناً ندرس بعض الطلاب ويكون من بينهم طلاب من الشيعة، فما هو واجبنا تجاههم؟

فصل في معنى المثل

ما هي الطريقة التي تنصحون بها لدراسة فقه المعاملات سواء من الناحية التأصيلية أو من الناحية التطبيقية مما يتعلق بالمعاملات المعاصرة لاسيما مع تعدد الاتجاهات والمناهج في ذلك؟

فصل في ذكر خلاف السلف في التفسير

يوجد على بعض البضائع عبارة "لا ترد ولا تستبدل" أي بعد خروجها من المحل وخصوصًا في محلات قطع غيار السيارات، أو تكون هذه العبارة مكتوبة على لوحة في المحل، فهل يصح هذا البيع بهذه الصورة؟ وإن رضي المشتري بهذا الشرط ثم أراد أن يرجعها بعد خروجه هل يجوز له ذلك؟

ما حكم صور الكرتون التي تخرج في التلفزيون؟ وما قولكم في ظهور بعض المشايخ فيه؟ وما حكم استصحاب الدراهم التي فيها صور؟

هل لتناول المدرسين للإفطار في الفسحة الأولى جماعيا حرج؟ حيث يكون عدد من المدرسين يراقب التلاميذ في تلك الفترة.

ما حكم إخراج السجاد من المسجد، لاستعماله في أغراض أخرى كالجلوس عليه في الشارع في الأعياد مثلاً؟

أعمل في إحدى المحلات التجارية، وفي بعض الأحيان أتأخر عن الدوام خمس أو عشر دقائق وأعوض ذلك في آخر الدوام، فهل عملي صحيح؟

إن الله عز وجل ذكر الأصناف التي تصرف عليها الزكاة ومنها قوله: {وَفِى سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ}، قال العلماء: بأنه الجهاد في سبيل الله، والجهاد يشمل الجهاد بالسيف والسنان، والجهاد بالعلم والبيان.
ومن ثم استشكل علينا مسألة صرف الزكاة على طلبة العلم الشرعي، وبناء المدارس، وشراء الكتب لهؤلاء الطلبة، كما تبنى الثكنات للمجاهدين ويُشترى لهم السلاح من الزكاة.
علماً بأن بعض الدول لا تهتم بالمدارس الشرعية، ويشرف عليها أناس من أهل الخير، ويقومون بتوفير المستلزمات للطلبة من تبرعات المحسنين، وقد يعانون المشاكل المادية في توفير هذه المستلزمات لقلة المتبرعين، فنظراً لهذا الوضع هل يجوز صرف الزكاة على هؤلاء الطلبة وبناء المدارس والمساكن لهم. أفيدونا جزاكم الله خيراً.

هل يمكن إعطاء مبلغ الكفارة إلى شخص واحد إذا كنت أعرف أنه محتاج إليها، وإذا لم أجد عشرة مساكين؟

ما حكم زكاة المال العائد للشخص من الشقق المؤجرة، بحيث إن المبلغ للشقة الواحدة لا يملكه الشخص دفعة واحدة، بل يكون على دفعات، مرتين أو ثلاثاً؟