مريض اشتد به المرض إلى أن أدخل أحد المستشفيات وقرر الأطباء بتر ساقيه من فوق الركبة، وفعلاً قطعت ساقاه وهو الآن بصحة جيدة، ولكنه يسأل بالنسبة للصلاة، فهو لا يصلي إلا في البيت دائماً، وحتى صلاة الجمعة لا يصليها في المسجد بل في البيت، فهل عليه إثم في ذلك أم أنه معذور شرعاً؟

هل على من حاضت أو جنبت أن تغسل جميع ملابسها الداخلية والخارجية وإن لم يمسها شيء من ذلك؟

ماذا تقابل كلمة: "لين الحديث"؟

يقول الأخ: "هدايا العمال غلول" (رواه أحمد وأبو يعلى)، قال الحافظ في الفتح: هو من رواية إسماعيل بن عياش عن يحيى بن سعيد الأنصاري، وإسماعيل في غير الشاميين مخلط، فهل هذا الحديث له إسناد صحيح؟

سمعت من أحد العلماء أن الرجل الذي بيده وشم لا يصح أن يكون إماماً في الصلاة، فهل هذا صحيح؟

صدرت فتوى من الشيخ ابن عثيمين جزاه الله خيراً عن لبس العباءة التي بها زينة من غيطان وكلف، وقيل أنها لا تجوز لأنها تجعل الحجاب زينة في نفسه، فهل ينطبق الحكم على الغطاء المسمى "الشيلة" حيث أرى كثيراً من الأخوات يلبسن غطاءً به غيطان وكلف؟ أرجو توضيح ذلك وجزاكم الله خيراً.

هل يجوز لمن لا يحفظ كثيراً من القرآن، أن يحمله ليقرأ منه في قيام الليل؟

هل تجوز صلاة الجنازة وكذلك صلاة الفرائض بين المقابر أو بالقرب منها؟

بعض الجيران يأخذ من جاره كوب زيت ويرده بعد يومين كوب زيت فما حكم ذلك؟

هل يجوز وضع ملابس الطفل التي تبول فيها ومُبللة بالبول مع باقي الملابس في الغسالة الأتوماتيك؟ مع العلم أنها تُغسل مرتين مع طرد مياه الغسيل في كل مرة وتُشطف سبع مرات، وهل باقي الملابس تكون طاهرة؟

نرغب في توجيه نصيحة لإخوانك الملتزمين في كيفية التعامل مع زملائهم خاصة في العمل، والذين يجدون العديد من المضايقات ومحاولة أذيتهم من البعض ومضايقتهم في الأمور الدينية وشكراً.

هل يقبل الله عمل إنسان ضال؟