أسأل عن صلاة العيد بالنسبة للنساء، حيث لا يوجد لدينا مصلى للنساء، فأجمع النساء في بيتي وأصلي بهن صلاة العيد، فما الحكم في ذلك؟

هل المرأة الحائض لها أجر في شهر رمضان؟

هل يجوز إدخال اليهود والنصارى عموماً إلى مكة إذا كان هناك مصلحة لكي يروا المشاعر؟

ماذا يفعل من وجد الإمام في صلاة الجماعة في التشهد الأخير؟ هل يكبر ويجلس معه؟ أم ينتظر حتى يسلم ليصلي مع أشخاص آخرين أو منفرداً؟ وهل يصح قيام جماعة أخرى؟ وما حكم من يكبر ويجلس مع الإمام في مثل هذه الحال ثم إذا سلم الإمام سلم معه بحجة أنه لم يدرك إلا التشهد الأخير، ثم يصلي مرة أخرى أو يذهب إلى مسجد مجاور يدرك فيه ركعة أو أكثر ولا ينتظر حتى يسلم الإمام؟ علماً بأن بعض هذه المسائل يكثر فيها الجدل بين العامة في المساجد باستمرار فنرجو إجابة شاملة وجزاكم الله خيراً.

من عاداتنا السودانية وتقاليدنا أن تتجمل المرأة بأنواع معروفة للسودانيين من الطيب والزينة، ومن ضمنها الحناء والدخان، وما هو معروف للعامة.
يأتي السؤال هنا: هل بإمكان المرأة في أيام حدوث الحيض أو الانتهاء منه أن تتدخن أو تستعمل الحناء؟ فقد قيل لها إنّ مسألة الدخان في هذه الحالة يكون حراماً لأنه يعمل على ترك طبقة على الجسم ويحول دون الاستحمام والطهارة، فهلا عرفنا منك إجابة وافية؟ وما هو حكم الدين في ذلك؟ ولكم جزيل الشكر.

هل رفع الأيدي للمأموم في صلاة الجنازة مع كل تكبيرة سنة أم بدعة، وكذلك صلاة العيد؟

ما هو صحة حديث: "اقرأوا على موتاكم سورة يس"؟

هل تصح إمامة المتيمم بالمتوضئ؟

نرجو توضيح: كيف يكون القضاء أو الإتمام في حالة مَن فاتته ركعة أو أكثر من الصلاة، فنرجو توضيح هذا الأمر في مَن فاتته ركعة من صلاة ذات ثلاثة ركعات، أو ركعتين من صلاة رباعية، وكأنه إذا فات الإنسان شيء من الركعات هل ما سوف يتمه يبنيه على أنه هو الباقي، أم أنه هو الأول الذي فاته, نرجو التوضيح والتفصيل؟

أنا شاب أحضر مجالس الذكر وأسمع المواعظ بواسطة الأشرطة، ولكنني أشعر أن إيماني ينقص! عيناي لا تذرفان الدموع من خشية الله، فما هي نصيحتكم لي؟

ما حكم صيام الصبي الذي لم يبلغ؟

ما هي أحوال الناس على الصراط؟