حججتُ أنا وزوجتي هذا العام، وفي يوم التروية مرضت زوجتي مرضا شديدا ثم نقلتها إلى المستشفى وهي مريضة بالقلب ثم ذهبنا إلى البيت بعد أن خلعن الإحرام وقد اشترطنا قبل ذهابنا إلى الحج، فهل علينا شيء الآن ؟

إنني قد أديت فريضة الحج في مدة سابقة، وكنت مصطحباً معي زوجتي، حيث نويت بحج متعة، وقد فديت بذبيحة في نفس مكة، ولكن لا أدري هل ذبيحة واحدة أم اثنتين، وأصبحت في شك من ذلك، فما هو الذي يترتب إزاء ذلك ؟

في بعض البلاد الإسلامية تنتشر ظاهرة لبس الفستان إلي الركبة ، حتى أن بعضهن يرتفع فستانها عن الركبة قليلا تساهلا منهن ـ فما حكم ذلك ؟ وما هي نصيحتكم لمن لا تبالي بالحجاب ؟

هل يجوز الحج بنقود بيع أرضه ؟

روى الإمام أحمد عن أبي الدرداء قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "ما من ثلاثة لا يؤذِّنون ولا تُقام فيهم الصلاة إلا استحوذ عليهم الشيطان"، فهل يعنى ذلك إن كانوا أقل من الثلاثة فلا يجب فيهم الأذان ؟

ما هي أهمية مكة للعالم الإسلامي ؟

امرأةٌ حامل وقبل الوضع بثلاثة أشهر ينزل منها ماء الولادة وهو مستمر حتى الولادة، فما حكم صيامها وصلاتها ؟

ما رأيكم في أولياء الأمور الذين يردون الخاطب الكفء بسبب أمه وأبيه ؟

كنت أغتسل من الجنابة وأبلل بعض شعري لجهلي بذلك، والآن قد عرفت الحكم فماذا علي في السنوات الماضية ؟

ما حكم الرمي قبل الزوال في اليوم الحادي عشر والثاني عشر ؟

لي زوجة أخ كانت مسيحية تزوجها منذ 6 سنوات ولم يرزقهم الرحمن أطفال إلا السنة الماضية, كانت حامل ورزقهم الوهاب طفل, وطيلة السنين الماضية كنت أحاول إقناعها بالإسلام ولكنها كانت تأبى وتخاف أهلها الذين يعارضون للآن هذه الزيجة, ولكن شاء الواحد القهار مقلب القلوب أن يهديها للإسلام قبل ولادة الطفل بأسبوع تقريبا, وأخيرا اقتنعت بكل ما كنت أتحدث معها به ولكن للآسف فهي الآن مسلمة بالشهادتين فقط, وقد أدت الصلاة بضعة أيام فقط وصامت رمضان لكن بدون صلاة, أما الآن فهي لا تصلي مطلقا وتتحجج بالطفل بأن الوقت يسرقها, مع العلم أن أخي يصلى ويحثها على الصلاة وأنا أيضا أقول لها الكثير ولا مجيب بالإضافة إلى أنها ترفض الحجاب. إنني غيورة على ديني ولا أعرف كيف أتصرف فإنني أدعو لها دائما فأرجو أن تساعديني بأي شيء أستطيع فعله من أجل محافظتها على ديننا العظيم, فإنني أخاف عليها من أن يحاورها الشيطان والعياذ بالله وترتد فماذا أفعل معها ؟

ما المشروع في حق النساء إذا أحرمنّ ؟