إذا مات لي قريب في مدينة بعيدة، فهل يجوز لي أن أشد الرحال إلى تلك المدينة لأواسي أقربائي وأعزيهم في مصابهم ؟

أنا شاب عمري اثنتا عشرة سنة، أصوم وأصلي وأقرأ القرآن الكريم، والحمد لله، ولي أخ أكبر مني بخمس سنوات ولكنه للأسف لا يصلي ولا يصوم ولا يقرأ القرآن الكريم، ومع ذلك فهو مداوم على لعب القمار، وصار له على هذه الحالة عمر طويل، وحينما أنصحه وأُبيّن له أنه على خطأ، وأن فعله هذا حرام ولا يجوز، يقول لي‏:‏ أنت على حق وليتني أكون مثلك، ولكنني لا أقدر على ترك لعب القمار‏.‏ فماذا أفعل له؛ هل أطرده من البيت علمًا أن ذلك قد يجلب المشكلات‏؟‏

روى البخاري في صحيحه من حديث ابن عمر ‏أن رسول الله‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏نهى عن‏‏ "القزع"، وظاهر النهي يقتضي التحريم، بينما في كتب فقهاء الحنابلة وكذلك في الشرح الممتع نجدهم يوجهون النهي للكراهة.
ما الدليل على أن النهي للكراهة وليس للتحريم؟

هذا سائل يسأل عن وقت صلاة العيدين ؟

أحيانًا أقرأ القرآن الكريم وأنا مكشوفة الرأس فإذا صادفتني سجدة فهل أسجد بدون غطاء أم أغطي رأسي ثم أسجد بعد ذلك‏؟‏

هناك ملحوظة رأيتها في بعض من طلبة العلم حفظهم الله؛ وهي أنهم يلبسون الطاقية والغُترة ولكن ليست كالمعهود، وإنما بعضهم يضع الطاقية في نصف رأسه والآخر الغترة في النصف الآخر ويصلون بها، فهل هذا وارد فيه حديث مع أنني لم أجد سببًا يُقنعني في نفسي، وأرجو من الله ثم من إخواني أن يسامحوني، وجزاكم الله خيرًا.

أود أن استفسر عن الشعور بالرضا والتفاخر داخل نفسي والإحساس بأن الله راضٍ عني رضاءً كاملا؛ أي بيني وبين نفسي، ولست قاصدة الرياء أمام الناس، ولكن أقصد في داخلي أمام نفسي فقط. فمثلا عند القيام بأي عبادة ما، مثلا عندما أقيم الليل وأصلي الفجر أو أفعل أي شيء من العبادات، تأتي علي أوقات ما أشعر بالرضا وأشعر أن الله سبحانه وتعالى راضٍ عني.
عندما أصلي بخشوع مثلا أو يقوم شخص بالثناء على التزامي، وحينما أصلي القيام وأقرا القران أشعر بالرضا بأني عبدت الله وذكرته وخشعت له. لكن حينما يأتي النهار أشعر بالكسل في العبادة.
ولكني سمعت في ندوة ما أن هذا الشعور بالرضا يفسد القلب، ويقلل من الأعمال التي تقربنا من الله. فهل حرام أني أشعر بالرضا والاعتزاز بأني فعلت أي شيء يرضي الله؟
وسمعت في الندوة أن الله يخذل من يتفاخر بداخله؟
وإذا كان هذا إثم فعلا، فما علاجه؟ وما الدعاء الذي نقله لكسر الإنسان وكسر هذا الشعور؟ وكيف أستغفر الله حينما أشعر بهذا الرضا؟ لأن هذا الشعور غير إرادي بدرجة كبيرة.

كنت مسافرًا من جدة إلى المدينة، وصليت الظهر والعصر جمع تقديم، ووصلت المدينة قبل صلاة العصر وسمعت الأذان فهل أعيد صلاة العصر أم لا ؟

مسألة ائتمام المفترض بالمتنفِّل.

قولكم حفظكم الله سنية هذه التكبيرات، فهل سنية رفع الصوت في تكبيرة الانتقال أم سنية قولها ؟

متى يقول المأموم آمين، هل يقول بعد انتهاء الإمام من قوله "ولا الضآلين"، وبالنسبة للإمام هل يصل كلمة آمين بـ "الضالين" أو ما هو الوجه الصحيح في ذلك ؟

نسمع عن المبيت الواجب للزوجة فهل المقصود به الفراش أم الغرفة أم بالمنزل ؟