لنا قريبة تكرهنا جدًا، وذلك لأن الله سبحانه وتعالى أعطانا نعمًا كثيرة لا توجد عندها، وهذه القريبة معروف عنها اللجوء للدجالين والعرافين. وأنا والحمد لله مؤمنة بالله وبأن أمري كله بيده هو الواحد القادر، ولكن أمي تشك بأن هذه السيدة ذهبت لأحد الدجالين لتقوم بفعل شيء (عمل) يرد الخطاب عني في كل مرة. فماذا أفعل كي أبعد هذه الفكرة عن ذهن أمي؟

اكتشفت أن الأغلبية من أقراني أو حتى زميلاتي في المدرسة إن لم أكن معهم يفعلون المعاصي، من غيبة أو كذب أو إعجاب، وما إن يروني حتى ويغيروا الحديث ويتكلمون بالدين أو بأمور الدنيا، وحتى أنهم يبينون لي أنهم لا يفعلون المعاصي وبعد أيام قلائل أكتشف أنهم فعلوا معصية معينة، فالمصيبة هنا أن الخوف أصبح مني وليس من الله، والله المستعان وأتكلم معهم على وجوب الخوف من الله والبعد عن الرياء لكن لا جدوى وكأني أتكلم مع الحائط، وأحياناً أقول أنه ليس خوفاً مني ولكن حتى لا أتضايق منهم وابتعد عن مجالسهم، لأني ولله الحمد محبوبة لدى الجميع، وكذلك ما أواجهه أن البعض إن أعطيتها شريطاً أو كتيباً لا تسمع ولا تقرأ وإن نصحتها لا تعيرني سمعها، وإنما تحاول إنهاء الموضوع فلا أعلم كيف أنصحه هؤلاء ؟

قبل أن أهتدي وأداوم على الصلوات في أوقاتها وقراءة القرآن الكريم ذهبت إلى إحدى الساحرات وطلبت مني أن أخنق دجاجة لكي تعمل لي حجابًا تربطني بزوجي، لأنه كان يوجد دائمًا مشكلات بيني وبينه، وقد خنقت الدجاجة فعلاً بيدي فهل عليّ في فعل هذا إثم، وماذا أفعل حتى أخلص من هذا الخوف الذي يراودني والقلق‏؟‏

ما حكم قبول الدعوة لوليمة أو حفلة لدى البنوك التي تتعامل بالربا ؟

في قوله في الحديث "ولا يرقون" ألا يُحمل ذلك على الرُقَى الشركية فهم لا يرقون الرقى الشركية بدليل حديث "اعرضوا علي رُقَاكم"، مع شرح حديث السبعون ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب ؟

بعض الآباء يريد أن يخرج زكاة الفطر عن ولده والولد مقتدر فماذا يفعل الولد ؟

ما حكم دخول الحائض بالنسبة لدخول المسجد والجلوس داخله للاستماع للدرس، أو الجلوس على سلالم المسجد ؟

كنت مسافرا ونزلت في الطريق في إحدى القرى وصليت معهم صلاة الجمعة وبعد الصلاة قمت وصليت صلاة العصر أي جمعت الجمعة والعصر وكان معي بعض أصحابي فاعترض علي وقال لا يجوز جمع صلاة العصر مع الجمعة ، فما حكم ذلك ؟

هل تجوز الصلاة خلف إمام يعتقد بالأولياء والصالحين‏؟‏

هل يجوز الجمع في حال السفر ولو كان الإنسان نازلًا ؟

يقول تعالى‏:‏ ‏{‏هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ‏}‏ ‏[‏سورة التوبة‏:‏ آية 33‏]‏ ما المراد بالهدى ودين الحق في الآية الكريمة‏؟‏ وما المقصود بالدين كله‏؟‏ وهل يفهم من هذا أن هناك اختلافًا في الأصول التي دعا إليها الرسل - عليهم الصلاة والسلام - وبين ما دعا إليه النبي صلى الله عليه وسلم‏؟‏

شاب مقدم على الزواج وليس معه ما يشترى به الشبكة , فاتفق مع خطيبته أن يحضروا الصايغ إلى المنزل إرضاءا لأهلها ثم يرجع الشاب الشبكة للصايغ بعد الفرح بشهر على أن يدفع العريس للصايغ إيجار هذه الشبكة مدة هذا الشهر حسب تقدير الصايغ .
فهل هذا يعتبر ربا أم ما وجه الحلال والحرام فيه علما بأن الشاب متوقف زواجه على هذه الفتاة على هذه الشبكة بناءا على رغبة أهلها أفادكم الله تعالى .