أن الله يخلق عند ذلك

إذا كان موعد إخراج الزكاة هو شهر جمادى الأولى فهل لنا تأخيرها إلى شهر رمضان بغير عذر ؟

هل يصحُّ للمرأة أن تصلّي عند صورة في كتاب أو صحيفة، وإذا وضع شيء على الصُّورة أو أغلق الكتاب؛ فهل تصحَّ الصلاة‏؟‏

شخص أدرك تكبيرة واحدة، فهل تُحسب له صلاة جنازة ؟

إذا ورث الفقير الذهب ولم يملك نقودًا، واستمر الحال على ذلك، فكيف يخرج الزكاة ؟

قال الإمام بن قدامة في المغني في باب الإيجارة "قال إسماعيل بن سعيد سألت أحمد عن الرجل يدفع البقرة إلى الرجل على أن يعلفها ويتحفظها، وما ولدت من ولد بينهما، فقال أكره ذلك، وبه قال أبو أيوب وأبو خيثمة ولا أعلم فيه مخالفًا" فهل في المسألة إجماع ؟

الأقوال نوعان‏

هل يجوز الحلف بالقرآن الكريم‏؟‏ فقد حلفت بالقرآن على أن لا يكون أمر ما، ولكنه حصل على الرغم مني؛ فهل علي كفارة عن هذا اليمين‏؟‏

إمام مسجد لم نر منه أي مخالفة عقدية إلا أنه ينضم إلى جماعة متصوفة تقيم الموالد ونعرف من أهل الموالد أنهم يقرؤون قصيدة البوصيري هل تجوز الصلاة خلفه ونقول: إن الأصل فيمن يقرأ تلك القصيدة ويحضر الموالد أنهم من أهل البدع المكفرة التي لا تجوز الصلاة خلفهم؟

نرجو توجيه نصيحة للإخوة بعدم تحديد أو تقصير اللحية.

أديت فريضة الحج لعام مضى، ورميت جمرة العقبة على خير ما يرام، ولكن في اليوم الثاني كان الزحام شديدًا، وكنت أشعر ببعض المرض، ومن شدة الزحام لم أتبين بالتحديد أيهما رميت أولاً هل الصغرى أم الكبرى أم جمرة العقبة، الله أعلم‏؟‏ ورميت مرتين، ودفعني الزحام إلى الخارج، فوجدت نفسي خارج منطقة رمي الجمرات، ولم أستطع العودة مرة أخرى، أو تحديد أي جمرة، لم أرمها، وعدت إلى مكة، ومعي الجمرات عني وعن أولادي، أتذكر أني قد رميت جمرتين ولم أستطيع تحديد أيهما لم أرمه؛ فماذا عليَّ، وإن كان عليَّ فدية؛ فما مقدارها عني وعن زوجتي وثلاثة أطفال دون الرابعة عشر‏؟‏

سؤالي هو في باب الطهارة؛ فالدورة الشهرية ابتدأت معي منذ أكثر من شهرين، وهي ما زالت مستمرة. في الحقيقة هي غير منتظمة ولكن استمرارها كل هذه المدة ( شهرين) شيء يحدث لأول مرة معي. علمًا أن الدم النازل هو نفسه دم الحيض؛ أي أن لونه أحمر غامق.