حججت هذا العام وكان نسكي هو الإفراد، فبعد أن أحرمت طفت طواف القدوم وسعيت سعي الحج، وفي نيتي أنه بقي علي طواف الإفاضة مع بقية الشعائر، وفي اليوم الثاني عشر رميت الجمار بعد الزوال، ونظرا لكثرة الزحام نسيت أن أنوي طواف الإفاضة والوداع معا وهي نيتي السابقة ، وإنما نسيت نية الإفاضة وجعلته وداعا نسيانا مني، فماذا علي ؟

أم لطفلين "في الخامسة والسادسة من العمر" تعيش في أمريكا وتريد الحج، لكن حالتها المادية لا تسمح لها، إحدى أخواتها وعدت بالتكفل بجميع تكاليف حجها لكن المشكلة أن زوجها رفض أن تذهب للحج وتترك طفليها بلا رعاية، فهل حرام أنها أطاعت زوجها ولم تذهب للحج ؟

أنا أقيم الآن زوجتي في اليمن، وإلى هذا الوقت لا نملك السكن في بلدنا؛ علمًا بأنني أملك مبلغًا من المال، وإلى الآن لم نحج حج الفريضة؛ فهل يجب علينا الحج الآن فورًا مادمنا قادرين ماديًّا ولو كنا لا نملك بيتًا‏؟‏ أم نشتري أولاً مسكنًا نسكن فيه ثم بعد ذلك إن كنا قادرين على الحج حججنا، وإلا أجلناه إلى القدرة‏؟‏

هل تجوز الصلاة عند نزول اللون البني أو الأحمر وذلك حين مجيء وقت الولادة وبفحص الطبيبة أن تلك هي مقدمة للميلاد وأن الرحم قد اتسع ولكن ربما الولادة بعد يوم أو اثنين أو أسبوع ؟

فصـــل في تعلق العبادة بطاعة الله ورسوله

كثيراً ما نؤجل الصلاة في العمل أكثر من ساعة ونصف من وقت أدائها حتى نكتمل لكي نصلي جماعة , فأيهم افضل الصلاة على وقتها بدون جماعة أم انتظار الجماعة ولكن بعد طول وقت؟

يقول بعض الناس‏:‏ إنه لابد لمن يمسح على الخفين من المقيمين أن يتم اليوم والليلة لابسًا لخفيه؛ أرجو بيان الحق في ذلك‏.‏

إذا كانت زوجتي مع والدي في بيت واحد، فهل يكفي في عيد الضحية ذبيحة واحدة عيداً لي ولوالدي أم لا ؟

الإفراط في إعداد الأطعمة للإفطار هل يقلل من ثواب الصوم

هل يجوز لمن حج قارناً أن يشتري الهدي من ميقات إحرامه، أو يسوقه من بلده ؟

سئل عن رجل وطئ امرأته وقت طلوع الفجر معتقدا بقاء الليل ثم تبين أن الفجر قد طلع فما يجب عليه ؟

سافرت العام الماضي لأداء مناسك الحج، وأحرمنا من الميقات أنا وزوجتي وابنتي بنية الحج ولم نشترط، وفي منتصف يوم عرفة أصبت بمرض وأخذت علاج، وبعد غروب شمس يوم عرفة توجهت إلى مزدلفة ونمت فيها حتى الفجر وأنا جثة هامدة، ثم نقلتني سيارة الإسعاف إلى مستشفى منى وقضيت في المستشفى يوم العيد كله، ولم أتمكن من طواف الإفاضة ولم أرم الجمرات وأولادي معي لم يفعلوا شيئاً، وفي نهاية يوم العيد خرجت من المستشفى ولبست ملابسي المخيطة وخرجت من مكة بدون طواف أو رجم، ووصلت إلى الطائف، فماذا أفعل في طواف الإفاضة الذي لم أؤده في وقته، وفي الرجم الذي لم أفعله، وماذا أفعل وقد ارتديت الملابس المخيطة قبل الطواف والرجم، وقد عاشرت زوجتي قبل التحلل، ماذا أفعل في بناتي وقد نوت كل بنت نية الحج معنا ؟