في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بثلاث وسكت عن الثالثة أو نساها الراوي، جاء في مسند أحمد: "أخرجوا يهود أهل الحجاز وأهل نجران من جزيرة العرب، واعلموا أن شرار الناس الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد"، ألا يكون آخر هذا الحديث هو الوصية الثالثة؟

هل صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "اختلاف أمتي رحمة"؟

هل في الأحاديث السابقة دليل على جواز دخول الكفار للمسجد؟

ما حكم الصحابي الذي ليس له إلا حديث واحد، ولم يصح الإسناد إليه، ولم يذكر في كتب الصحابة؟

هل الحافظ ابن حجر والإمام النووي وأمثالهما من الأئمة ممن أخطأ في بعض مسائل العقيدة يعدون من أئمة أهل السنة والجماعة؟

هل ثبت تحريك السبابة في التشهد في الصلاة؟

هل مكافأة الطلاب في الجامعة من باب الجعل أو هو من باب الأجرة؟

هل غسل الجمعة يبتدئ بعد صلاة الفجر أم بعد الإشراق؟

متى يقام إلى الصلاة حين إقامتها؟

هل في هذا البيت تشبيه لله عز وجل حين قال جرير في مدح عمر بن عبد العزيز رحمه الله: ؟

من المعلوم أن الله جل وعلا لا يوصف إلا بما وصف به نفسه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم، لكن مجال الإخبار أوسع، فهل يخبر عن الله جل وعلا بأنه ذكي أو عاقل أو لبيب كذا؟

مر معنا في الحديث: "إذا قام الرجل إلى الصلاة" أو "إذا صلى أحدكم"، فلماذا قال الراوي: "أو"؟