المرأة التي عليها صيام شهرين متتابعين, كيف تقضي وهي يأتيها الحيض؟

ما حكم تغيير لون الشعر سواء بالأصباغ أو بالحناء؟

ما حكم التصوير وخاصة النساء لقصد الذكريات؟

قال الله تعالى في سورة الأعراف: {يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد}، فما المقصود هنا بالمسجد؟ وما المقصود بالزينة؟

هل يفضل ختم الصلاة بعد أداء الصلاة مباشرة أم بعد ركعتي السنة؟

ما حكم أخذ الأجرة على تعليم القرآن؟

ما تفسير قول الله: {وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك}؟

أعمل في فرقة موسيقية، وليس لي مصدر رزقٍ آخر، وتعليمي في هذا المجال وأجد -أحياناً- تجاوزات كثيرة؛ فالفرقة عموماً عملها مُحْتَرَم، لكن نذهب إلى بعض الحفلات أحياناً، وفيها راقصات، فهل يكفي غض البصر أم ماذا أفعل؟

في مصلى الجامعة أمَّنا أحد الإخوة، وكان يلبس قميصاً قصيراً، بحيث كلما ركع أو سجد انكشف جزء من ظهره قريباً من الدبر، فما حكم صلاته وصلاة المأمومين وراءه في الحالات التالية: إن لم ينتبه الإمام لتكشف عورته، وانتبه لذلك المأمومين، إذا لم ينتبه الإمام و انتبه بعض المأمومين دون بعض، إذا انتبه الإمام ولم يحرص على ستر عورته في الصلاة؟

امرأة نامت وهي جُنب وأصبحت حائضاً فهل عليها غُسل للجنابة؟ وإذا كانت المرأة حائضاً وباشرها زوجها حتى أنزلت فهل عليها الغُسل؟

ذكرتم أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مكانها في الصلاة هو التشهد، ولا تفعل في القنوت، وإن فعلت لا يداوم عليها، ولكن روى "القاضي إسماعيل بن إسحاق الجهضمي المالكي" في كتابه (فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم) قال: حدثنا محمد بن المثنى قال: حدثنا معاذ بن هشام قال: حدثني أبي عن قتادة عن عبد الله بن الحارث أن أبا حليمة معاذ كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت، وعبد الله بن الحارث: هو أبو الوليد البصري ثقة من رجال الشيخين، وأبو حليمة معاذ: هو ابن الحارث الأنصاري القارئ. قال ابن أبي حاتم: وهو الذي أقامه عمر يصلي بهم في شهر رمضان صلاة التراويح.
والأثر (رواه ابن نصر) في قيام الليل بلفظ: "كان يقوم في القنوت في رمضان يدعو ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويستسقي الغيث"، في هذا الأثر أنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت بمحضر أكابر الصحابة من المهاجرين والأنصار ولم ينكر عليه أحد، فهو كالإجماع على جواز ذلك، ولفظ (كان) يشعر بالمداومة على ذلك، نرجو البيان؟

ما السبب في أن الفرج يأتي عند انقطاع الرجاء عن الخلق؟