هل صحيح أن المقام كان ملاصقاً للكعبة، ثم حول من مكانه في زمن عمر؟

في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بثلاث وسكت عن الثالثة أو نساها الراوي، جاء في مسند أحمد: "أخرجوا يهود أهل الحجاز وأهل نجران من جزيرة العرب، واعلموا أن شرار الناس الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد"، ألا يكون آخر هذا الحديث هو الوصية الثالثة؟

لو تزيدنا إيضاحاً في بيان الفرق بين التسطيح والتسنيم؟

لو فتح المسلمون أرض كفار؛ فأعلن الكفار إسلامهم، فهل تسبى نساؤهم، وتؤخذ أموالهم، وتوزع أراضيهم؟

في تهذيب الكمال وفي تهذيب التهذيب لابن حجر في ترجمة أبي سفيان عن جعفر بن سليمان الضبعي عن ثابت البناني أنه قال: إنما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن"، لأنه أوذي في الجاهلية فدخل داره، فهل هذا صحيح؟

هل في الأحاديث السابقة دليل على جواز دخول الكفار للمسجد؟

ما هو الرهن؟

هل يجوز للمرتهن أن ينتفع بالرهن؟ علماً بأن الراهن قد رضي بذلك؟