إذا لم تلتزم المرأة بالصلاة ولا تواظب عليها، ولا تلتزم بالحجاب الشرعي، فهل يُوجب ذلك طلاقها من زوجها؟

هل يجوز للأخوات المنتقبات أن يذهبن إلى ما يُسمى بالكوافير للسيدات بغرض قص شعورهنّ وتغيير لون الشعر؟ أم أن الأفضل ألا يذهبن لأنها أماكن يُرتكب فيها المُحرمات؟

ذهب رجل إلى رجلٍ معروف أنه يفهم في أمور السوق فقال له اشتري لي سلعة كذا، فقال الثاني سوف أذهب واشتريها لك، ثم ذهب وباعها إليه، مع العلم أنه لا يتاجر في هذا النوع من السلع، فهل هذا بيع ما ليس عنده؟

عندي أخ يلعب الكرة مُبتَلة، وأنا أعرف أن الكرة حرام ولكن لا أعرف الدليل، بل أعرف أنه يوجد قول صحابي قال: "أحَبُ لي أن أتوضأ بدم خنزير وأصلي ولا ألعب بالخِرقة" أي الكرة، فهل هي حلال أم حرام أم مكروهة؟

أعمل في حضانة وإحدى الأمهات أحضرت لي هدية قيمة، وأنا رفضتها وهي أصرت على ذلك، فهل أعطيها هدية بثمن مقابل أم أردها مُطلقاً؟ أم يأخذها القائم على أمر الحضانة ويتصرف فيها بمعرفته؟

أنا أخت مُطلقة وعليّ دينٌ ثقيلٌ جداً، وجاء لي عمل بالخارج بمبلغ كبير يقضي ديني، وأنا عليّ حكم قضائي، فإما أنا أسافر بدون مَحرم أو أُحبس، فماذا أفعل؟

إذا أرضعت المرأة طفلها وهي جُنب؛ فهل في ذلك شيء عليها أو على طفلها؟

في كتاب: "تحفة العروس" ورد حديث "من أحب أن يُحلق حبيبته بحلقة من نار فليحلقها حلقة من ذهب، ومن أحب أن يُطوق حبيبته طوقاً من نار فليطوقها طوقاً من ذهب، ومن أحب أن يُسور حبيبته سواراً من نار فليسورها سواراً من ذهب، ولكن عليكم بالفضة فالعبوا بها، العبوا بها، العبوا بها" (أخرجه أبو داود وأحمد في المسند وهو حديث صحيح)، فما حكم الدين في ذلك؟ نريد تعليقكم على الشَبْكة التي تُقدم للعَرُوس ورأي الأئمة في ذلك؟ أي بالنسبة للغويشة والسلسلة والخاتم الذهب بالنسبة للنساء؟ وهل في حُلي المرأة زكاة؟

ما حكم إجهاض الجنين في الحالات الآتية:
إذا أصابه تشوهٌ يُعلم منه طبياً أنه سوف يحيا مُتخلفاً عقلياً؟
إذا أصابه تشوه يمكنه الحياة معه لكنه سوف يكون مُلازماً له؟
إذا أصابه تشوه لن يُمكنه من الحياة بعد الولادة إلا قليلاً؟

قال لي خطيبي: "أنت حرامٌ علي إلى يوم الدين إذا خرجت بدون إذني في أي مشوار بخلاف العمل"، وأنا الآن حبيسة المنزل وأهلي يحتاجون مني الخروج لقضاء بعض احتياجات الأسرة ولا أستطيع، فهل إذا خرجت بدون إذنه يكون ارتباطي به مُحرماً؟

امرأة نامت وهي جُنب وأصبحت حائضاً فهل عليها غُسل للجنابة؟ وإذا كانت المرأة حائضاً وباشرها زوجها حتى أنزلت فهل عليها الغُسل؟

توجد قصة سمعتها من قبل ومضمون معناها هو أن الرسول عليه الصلاة والسلام جاءت له امرأة وسلمت عليه وعندما سلم عليها وجد يدها خَشنة فقال هذه يد رجل أم امرأة؟ فما صحة هذه القصة؟