هل يستدل بالحديث الموضوع في الترغيب والترهيب؟

من أصيب بسلس البول، هل عليه أن يقي ملابسه من وصول هذه النجاسة لها أم لا؟ وهل عليه أن يتوضأ لكل صلاة، حتى لو بقي في المسجد بين صلاة المغرب إلى العشاء مثلا؟

فصل: تكليف ما لا يطاق

إذا مرضت في طواف الوداع، فهل يسقط علي؟

فصل: السلف على أن العباد مأمورون منهيون

يلاحظ على بعض الموظفين أنهم إذا أتوا إلى مقر عملهم يكتبون في سجل الحضور أنهم أتوا في وقت متقدم خلاف الواقع الذي حضروا فيه، نرجو من فضيلتكم بيان حكم هذه الأمور؟

أحس بخروج بولا بعد الاستنجاء، فأحيانا أفتش فأجد بولا وأحيانا كثيرة لا أفتش، وأذهب إلى صلاتي، فما حكم تلك الصلاة؟

أنا من أهل مكة، ولكنّ مقر عملي في الرياض، ولي في الرياض حوالي عشر سنوات، وأتردد إلى أهلي في الإجازات، وهذه السنة سوف أنـزل إلى مكة وعندي نية الحج، وسوف أتجاوز الميقات بدون إحرام، فهل يحق لي ذلك أو لا بد من الرجوع إلى الميقات، أم أن لي حكمَ أهل مكة؟

بعض الناس لا يغسل كفيه مع يديه، بل يكتفي بغسلهما أول مرة فلا يغسلها مع يديه.

أجّرتُ منـزلا لي بمبلغٍ وقدره عشرون ألف ريال سنويّاً، يدفعها المستأجر مقدما بداية كل عام، فهل عليَّ زكاة في هذا المبلغ عند استلامي له؟

فصــل في كلام جماعة من الفضلاء في تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ‏}‏

موظف مكلّف بالعمل خارج وقت الدوام، واستلم استحقاق بدون أن يحضر يومًا واحدًا، وذلك قبل خمسة عشرة سنة، والآن يريد التخلص من هذا المال، وقد أفتي برد المال إلى الجهة الحكومية التي ما يزال يعمل فيها وهو يجد حرجًا في ذلك، وقد يسبب له ضررًا في عمله، فما الحكم والحالة هذه، وهل لو أنفق ذلك المبلغ، وقدره حوالي أربعة آلاف ريال في شراء المستلزمات المكتبية تبرأ بذلك ذمته؟