ابتلينا في بلادنا بأناس من المسلمين يسبون الله عز وجل ورسوله، فما واجبنا نحوهم؟ وهل يعذرون بالجهل؟

تعرفت على فتاة واتفقنا على الزواج ولكن أباها رفض ذلك، فقلت لها قولي: "زوجتك نفسي على سنة الله ورسوله وعلى مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان"، ويعلم بذلك أصدقاء لنا من بلد غير بلدها، فسافرت، وهي ترفض كل من يتقدم إليها ولم نكتب ورقاً بهذا، فهل هي زوجتي حقيقةً؟ وهل معاشرتي لها حلال أم حرام؟

هل الشهوة تنقض الوضوء، ولو غلب على الظن أن المذي لم يخرج؟

هل الأفضل أن أدرك تكبيرة الإحرام في مسجد حينا أو أن تفوتني ركعة أو ركعتان وأصلي في المسجد الحرام أو المسجد النبوي؟

رأيت أحد الباعة يبيع كتاباً مكتوباً عليه: وقف لله تعالى، فهل يجوز له ذلك؟

هل نثبت لله صفة الاحتجاب؟

هل الرجل الجاهل الذي يسب الله عز وجل نكفره ابتداءً كالعالم بحكم السب، أم أننا لا نكفره حتى نقيم عليه الحجة وبيان المحجة؟

مسألة من حدث ونسي، إذا كان مقبولاً ثم يأتي من هو أوثق منه فيؤكد أنه حدث به ولكنه نسي ذلك، ألا يعتبر قولُ مَن هو أوثق؟

إذا كان هناك ترجمة لخطبة الجمعة فمتى تكون؟ هل تكون قبل الصلاة أم بعدها؟

هل إذا روى معاوية بن هشام عن سفيان فهو الثوري؟

إذا ماتت المرأة قبل ابنها الذي لاعنت عليه فهل يرثها؟

شخص يصلى جميع الفروض، ويسمع القرآن، ولكن لا يبكي كما يبكى الإمام! ولكن عندما يقرأ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يبكي لما أصابهم من أذى، فما رأيكم؟