أنا موظف عادي، وانتدبت هذا العام إلى مكة، فحججت واعتمرت، وأخذت بدل انتداب. وبعدما رجعت من الحج قال لي جارنا: إن حجتك غير صحيحة -أو قال: غير كاملة- فناقشته عن دليله على ذلك. فقال: أنت لولا انتدابك ما حججت؛ فأنت حاج لأجل الانتداب. وقد أهمني هذا؛ لأني سوف أُنتدب السنة المقبلة مثل العام الماضي، وأحببت أن أسأل فضيلتكم فأجيبونا مشكورين.

أنا متزوج وكثيراً ما أصلي بالجنابة خاصة في فصل الشتاء، وذلك لأني مصاب بحساسية من البرد، ولذلك لا أستطيع أن أغتسل، فما الحكم؟

إن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال فكأنما صام الدهر، هذا باعتبار رمضان ثلاثين يوماً، فهل إذا كان رمضان تسعة وعشرين يوماً تستحيل المعادلة؟

ما رأي فضيلتكم في رجل متزوج من امرأة وله منها أربع بنات، ولكنها لا تصلي، علماً أنها تصوم رمضان، وحينما طلب منها أن تصلي أفادت بأنها لا تعرف الصلاة، ولا تعرف القراءة، فما الحكم؟

سائل يسأل عن حكم من يترك الصلاة: هل يكفر أم لا؟

من جامع يوم الثلاثين من شعبان، معتقدًا أنه ليس من رمضان، ثم بعد ذلك جاء الخبر بأنه من رمضان. فهل تلزمه الكفارة؛ مع اعتقاده أن الوطء حلال له في تلك الساعة؟

رجل حج وقضى أعمال الحج كاملة، غير أنه نسي الحلق والتقصير، فلم يحلق ولم يقصر حتى خرج شهر ذي الحجة. وفي النصف من محرم، وعندما أراد أن يحلق على العادة، ذكر أنه لم يحلق للحج، فكف عن الحلق حتى يسأل ماذا يترتب عليه.

إذا قدم الحاج مكة، وأراد أن يدخل المسجد الحرام. هل يتعين عليه الدخول من باب السلام أم يجزئه من أي باب دخل؟

سائل يقول: كنت محرما في الحج في عام 84، وبينما أنا أصلح شراعنا في منى يوم الثامن من ذي الحجة سقط عمود الشراع على أصبعي، وانكسر ظفري، وخرج منه دم كثير، وانقلع الظفر، فماذا يجب علي لقاء ذلك: هل علي كفارة، أو جزاء، أو صيام، أو غير ذلك؟

هل للسحر دواء يُتقى به أو يبطل عند حصوله؟

زوجة تشكو أن زوجها يخرج إلى العمل ويعود متأخراً دون أن يترك لها فرصة تتحدث معه فيها بخصوص عمله، وإذا حدثته يقول لها: "لا رأي للمرأة في عملي، لأن رأيها لا قيمة له" فهل هذا الكلام صحيح؟

امرأة تسأل عن عدة المرأة المتوفى عنها زوجها، وعن حكم الإحداد، وخروجها من بيتها ليلا أو نهارا، وسفرها إلى بلادها؟