زوجتي تُلحُ عليّ في إجراء تحاليل طبية لأنها لم تحمل حتى الآن، علماً بأنني تزوجت فقط منذ بضعة أشهر، فهل أطاوعها؟ وهل هذا من باب الأخذ بالأسباب؟

هل من ابتلاه الله بسلس البول يُقيم الليل بوضوء واحد ؟

ذكرتم بارك الله فيكم أن التنفل في الحرمين غنيمة وفضل، وقد استذكر بعض الإخوان فقال: كيف والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "صلاة المرء في بيته أفضل إلا المكتوبة"؟

قلتم في درسكم أن الإمام إذا زاد على أكثر من أربع ركعات فعلى المأموم أن ينتظر حتى يرجع الإمام إلى التشهد ثم يكمل معه المأموم ويسلم، فكيف نوفق بين هذا وبين حديث "إنما جُعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبَّر فكبروا وإذا سلم فسلموا" ؟

ماذا عن التحلل الأصغر و التحلل الأكبر؟

أنا شاب ملتزم، ولي تقديري بين أهلي حيث يحترموني ويقدموا رأيي ويقدروه، ولكن هناك مشكلة؛ وهي أن أبي يتعامل مع أحد السحرة أو المشعوذين، ويأتي هذا الساحر أو المشعوذ إلى البيت بين حين وآخر، فما هو الحل الصحيح للتخلص من هذا الساحر أو المشعوذ ولا يقع الصدام بيني وبين أهلي ؟

هل يجوز العمل بالمصاحف التي تُطلى بطلاء مذهب؟

هل يجوز للنساء صبغ شعرهنّ باللون الأسود ؟

إن والدي أحياناً -وليس دائماً- يمنعنى من صيام الاثنين والخميس، فهل أطيعه أم لا؟

نرجو منكم أن توضحوا لنا القاعدة في الجمع بين النيتين في العبادة صلاة أو صومًا نفلًا أو فرضًا، وما هو المرجع الشافي الذي يمكن الرجوع إليه في ذلك ؟

ذهبت أنا وزوجتي في العام الماضي لأداء مناسك العمرة والحمد لله بعد أن قمنا بأداء المناسك بمكة ذهبنا إلى المدينة لمدة يوم واحد، يعني ذهبنا في الصباح وعدنا في المساء، ولكننا ونحن في العودة من المدينة وبعد أن قمنا بالزيارة ركبنا النقل الجماعي ولم نُحرم مرة أخرى، حيث أننا لا نعرف هل نحرم أم لا ونحن في العودة إلى مكة مرة أخرى فهل علينا شيء

في تعريف الحكم الشرعي وقفت أمام تعريفين، خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين، وما دل عليه خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين، وقرأت في أحد كُتب الأصول أن التعريف الأول تعريف الحكم عند الأصوليين والآخر تعريفه عند الفقهاء، فنرجو التوضيح.