أنا طالبة أحببت أستاذي وهو إنسان متدين، وهو أيضًا يبادلني نفس الشعور. ونحن والحمد لله لا نلتقي ولا نتبادل أطراف الحديث في الغزل والحب؛ بل نقوم بوضع برنامج ديني وقيام الليل والصيام، والدعاء بأن نلتقي في الجنة.
فما رأيكم بهذا؟
أرجو المساعدة.

هل يجوز أن أنام إلى جانب صديقي ولا يغطينا إلا غطاء واحد لا يوجد غيره يقينا البرد، وفي حالة وجود غطاءين لكنهما لا يردان البرد إلا معاً ؟

كيف يمكن أن يتحكم الإنسان في أعصابه؟ إنني متضايق جدا وحين أغضب أترك المكان وقد تلوت بعض الأذكار وقلت (لا حول ولا قوة إلا بالله) ولكن لا فائدة. فما الحل؟

ما حكم نظر الفتاة إلى معلمها فكل من يدرّس لنا من الرجال ومن العسير جدا ألا ننظر إليهم أثناء الشرح. وبالطبع فنحن مأمورات بغض أبصارنا إذا رأينا أحدهم في مكان غير مكان الدراسة.

هل على المسافر لمدة أسبوعين القصر والجمع في الصلاة أم لا؟

في مثل هذه الظروف التي يعيشها المسلمون اليوم من مكر الأعداء وكيدهم، هل يجوز لشاب تجاوز الثامنة عشرة من العمر ولم يبلغ بعد الثلاثين أن يذهب إلى الجهاد دون إذن أهله، مع العلم أنه يحاول حفظ القرآن الكريم وقراءة سنة النبي صلى الله عليه وسلم؟

سائل يسأل عما ورد في فضل أول سورة: {حم} المؤمن (سورة غافر).

سئل فضيلة الشيخ: عن الفرق بين المسجد والمصلى، وما هو ضابط المسجد، وماذا لو أذن جماعة من الناس للصلوات الخمس وأقاموا الصلاة وصلوا أيصبح هذا المكان مسجداً؟

سائل يسأل عن حكم التعامل مع بعض الناس الذين يشتبه في أموالهم أنها حرام؛ لأنهم يتعاملون بالربا كالبنوك ونحوها، أو يتعاطون عقودًا محرمة، أو أن أصل أموالهم غير حلال: كالذي يسرق أموال الناس ويتحيَّل عليهم، أو يتحيَّل على الأخذ من بيت المال من غير حله. فهل يجوز التعامل مع هؤلاء، والبيع لهم، والشراء منهم، وإيداع الفلوس عندهم، مع أنه لا يستعمل معهم إلا العقود الشرعية، ولا يقرب شيئاً مشتبهاً بالنسبة إليه؟

فصـــل في تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى‏}‏

هل يجوز تأخير "السُنن القبلية" التي قبل صلاة الظهر بحيث نبدأ صلاة الظهر وبعد ساعة تقريباً نصلي "السُنن القبلية والبعدية"، لأن الوقت الذي يسمح لنا بالصلاة فيه في مكان الدراسة خارج المملكة لا يكفي إلا للوضوء والصلاة فقط؟

ما الحكمة من الطواف؟ وهل الحكمة من تقبيل الحجر التبرك به؟