يكثر في بعض القرى التقاطع بين الناس والتخاصم والتهاجر، حتى بين الأقارب فيصل ذلك إلى شهر وشهرين، بل إلى سنين ولا حول ولا قوة إلا بالله، فبعض أبناء هؤلاء الناس يريد أن يسلم على الآخرين ويأتيهم ويزورهم، فيغضب عليه والده أو إخوته، وربما يقاطعونه ويهجرونه بسبب أنه ذهب إلى خصمهم، فهل يعصيهم ويذهب ويسلم عليهم؟ أم يطيع والديه ويبقى مقاطعاً للآخرين طول حياته؟

أيهما أفضل: المداومة على صيام الإثنين والخميس أو صيام أيام البيض؟

ما قولكم في قول بعض العلماء: إنه لا اعتكاف إلا في المساجد الثلاثة: في الحرم، والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى، هل في هذا دليل وهل صح هذا القول؟

أنا لي والحمد لله ثلاث سنوات أدرس في بريدة ولكن الأهل والأصدقاء والأقارب يلومونني على عدم الاتصال بهم ويقولون عني: قاطع الرحم، وبعض الشباب يرمونني بهذا، علماً أنني لا أستطيع أن أتصل بهم جميعاً؟

هل مال الصدقة أو الزكاة يجوز الحج به أو يجوز الحج منه؟ علماً بأنه أتى تلك المرأة في وقت ذلك الوقت شدة وحاجة إلى المال، والحمد لله، فرج الله، فهل تحج منه أم لا؟

جزاكم الله خيراً.

لعلكم تحدثون المستمعين -يا فضيلة الشيخ- عن أفضل المناسك.

ما حكم السير في المشاعر المقدسة ورفع اليدين والأصوات بالإشادة بزعيم من الزعماء؟

نحن من موظفي الدولة، كل سنة ننتدب من قبل الدولة إلى مكة المكرمة من أول شوال، فإذا ذهبنا إلى مكة أخذنا العمرة، ثم وزعنا رؤساؤنا في الدولة، فمنا من يذهب إلى جدة، ومنا من يذهب إلى الليث، والطائف، والمدينة، وعندما يأتي قبل اليوم الثامن بيومين أو ثلاثة نعود إلى مكة.

فهل يلزمنا الإحرام قبل الدخول إلى مكة، أم نحرم من أماكننا التي نعيش فيها؟

وفقكم الله.

هل تجوز الصدقة على الكافر؟

حكم الصيام لغير المصلي؟

حكم زكاة الحلي المستعمل؟