الأحاديث التي فيها قبض اليمين على الشمال ووضعها تحت السرة في الصلاة ضعيفة ومراسيل ولا يجوز الاحتجاج بها، لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن علي ذلك بأسانيد صحيحة. أكمل القراءة

يُدعي للدنيا والآخرة: {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار}. أكمل القراءة

أما القول بأن الشريعة صالحة لكل زمان ومكان، فهذا كلام فيه قصور ولا يجوز شرعاً وإن اشتهرت هذه العبارة على ألسنة الوعاظ والمفكرين والخطباء، فالقول: "إن الشريعة صالحة لكل زمان ومكان" لا ينفي إصلاح الزمان والمكان بغير الشريعة، فالشريعة صالحة وغيرها صالح. والصواب أن يقال: "إن الشريعة مصلحة للزمان ... أكمل القراءة