أنا رجل نويت السفر إلى مدينة جدة، ولكن نويت العمرة هنا أنا وعائلتي، ولكن حصل ظرف طارئ منعني من العمرة، وهو إقبال الدورة الشهرية لدى زوجتي، فماذا أفعل: هل أذهب إلى جدة وبعد أن تنتهي الدورة أحرم من جدة، أم ينبغي أن أرجع إلى الميقات -بوادي محرم-؟

هل يجب على المريض أن يقضي الصلاة إذا أعطي البنج أو أصابه إغماء بسبب العلاج؟ وإذا كان يلزمه القضاء فهل هناك تحديد للمدة؟

إني يا شيخي أتيت هذا الدرس وأمي عليّ غاضبة، فهل علي إثم؟ ثم هل خروجي من هذا المجلس يغفر جميع ذنوبي ومنها غضب أمي؟

هل يؤخذ من قول النبي صلى الله عليه وسلم عن أهل مكة أنهم يحرمون من مكة بأن البلد الواحد يصح الإحرام من أي موضع منه لأنه لم يقل من منازلهم؟

هل على المرأة إثم وحرج عند خروجها من منزلها عصراً لحضور هذه الدورة: "دورة القرآن الكريم" أو مساهمة في الخير أو حضور ندوات خيرية تاركة زوجها وأولادها في البيت؟ أم هل الأفضل أن تتفرغ لزوجها؟ أم تساهم في العمل الصالح خارج البيت؟

إذا اعتكفت المرأة: فهل يجب عليها وجود المحرم معها أم لا؟

هل مقولة: "الدعاء إذا قرن بالتوسل إلى الله بأحد من خلقه فإن الخلاف فيه فرعي في كيفية الدعاء وليس من مسائل العقيدة"، صحيحة؟

إني أعاني من استمرار في البول، وبعد إيقافه تخرج منه مادة شبيهة بالماء العكر، وهذه المادة لا أملك التحكم في خروجها، وهذه المادة قد تتوقف تلقائياً من نفسها، وقد يتأخر انقطاعها فأذهب إلى الصلاة وعند رجوعي أجد هذه المادة قد خرجت، فهل تصح صلاتي في هذه الحالة، وأحياناً تخرج هذه المادة في أثناء الصلاة، وهل أعذر بترك صلاة الجماعة بسبب ذلك حيث أنه قد يطول معي خروج تلك المادة ولا أتحكم فيها، حتى أنه أحياناً يذهب عني وقت المغرب؟

إذا وضعت الزوجة حائلاً لمنع الحمل؛ بحجة تربية الأولاد، فكبر الأولاد ولم تنزع هذا الحائل وترفض ذلك، فهل يجوز للزوج أن يفارقها؟

من أعطي هدية مقابل ما يقوم به من عمل دعوي، هل تعتبر من هدايا العمال؟

ما رأي فضيلتكم في الجمع بسبب المطر بين المغرب والعشاء في الوقت الحاضر وخصوصاً في بعض المدن والشوارع معبدة ومرصوفة ومنارة إذ لا مشقة ولا وحل ولا عوائق؟

رجل له ولدان، وكل منهما له أولاد، مات أحد هذين الولدين فوهب هذا الرجل لأولاده منزلاً بحجة أنهم أيتام، والولد الثاني لم يعطه ولا لأولاده شيئاً، فما الحكم؟