سمعت حديث: "من قال حين يمسي وحين يصبح اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوأ لك بنعمتك علي وأبوأ بذنبي فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت إن مات من ليلته أو نهاره دخل الجنة" هل هذا الحديث صحيح وما معناه؟

أنا معلم من القطر العربي السوري، معار في القطر اليمني الشقيق للتدريس، وعينت في منطقة يعم فيها مذهب مخالف لمذهبي الذي هو الشافعي، وفي هذه المنطقة التي أنا فيها يصلون العشاء بعد أذان المغرب بنصف ساعة فقط، وأنا في نفسي غير مقتنع بذلك، ولكني ناقشتهم في هذا الأمر، وقال لي أحدهم‏:‏ بأن هناك حديث يقول‏:‏ بأن صلاة العشاء بعد غياب الشفق الأحمر، ويقدر الزمن بنصف ساعة فقط بعد أذان المغرب، فأصلي العشاء معهم جماعة، فهل يجوز هذا التصرف مني‏؟‏ أم عليَّ أن أذهب إلى البيت وأصلي العشاء بعد دخول وقتها الحقيقي‏؟‏ وإذا كان لا يجوز أن أصلي معهم؛ فما حكم في صلواتي السابقة‏؟‏

فاتته صلاة المغرب ودخل وقت العشاء، فماذا يفعل؟

قوله عليه الصلاة والسلام: "أفطر الحاجم والمحجوم" هل هو حديث صحيح، وإذا كان صحيحاً فما هو تفسيره؟

ما معنى الحديثين‏:‏ ‏(‏إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى‏)‏ ‏[‏رواه البخاري في ‏صحيحه‏‏‏]‏، والآخر‏:‏ ‏(‏عفي لأمتي الخطأ والنسيان وما حدثت به أنفسها ما لم تتكلم أو تعمل به‏)‏ ‏[‏رواه الدارقطني في ‏سننه‏]‏‏؟‏

هل يجوز لي أن أطلب صورة لابنى المولود وأنا في الغربة لأراه

أنا متزوجة منذ ثلاثة عشر عاماً وأنجبت من البنات ثلاثاً، وزوجي يعاملني معاملة سيئة، وعلى أتفه الأسباب يسبني ويضربني ويهينني بأقذر الشتائم، وهو ملتحي وملتزم وعصبي جداً، ولسوء معاملته لي زرع في قلبي الكراهية من جانبه، ولا أُطيق أن أعيش معه على هذه الأخلاق فماذا أفعل؟

ماذا يقول الإسلام عن اختلاط النساء والرجال وذلك فيما يقال عنه مناقشات وتفاهم في المسائل الدينية؟

ما حكم المصافحة في المسجد حيث اعتاد كثير من الناس ذلك بعد الصلاة؟

بالنسبة لأخذ الأشياء التابعة للمسجد مثل سلم أو بئر ماء، حيث يأتي بعض الناس وعندهم أعمال في بيوتهم ويأخذون مثل هذه الأشياء من المسجد ويستخدمونها في احتياجاتهم، فهل على الإمام إثمٌ إذا أعطاهم هذه الأشياء أن يحق له الرفض ؟

يلاحظ أن الناس الآن يزيدون جدا في المهر في النكاح ، فعل هذا من السنة ؟ وهل حدد الشرع مقدارا معينا للمهر لا يزاد عليه ؟

سائل يسأل عن معنى كل من الزهد والورع، وهل هما شيء واحد أو بينهما فرق؟ وإذا كان بينهما فرق، فما الفرق بينهما؟