كثرت الأسئلة حول ما نراه من النقوش والزخارف في المساجد والمحاريب، وكتابة الآيات عليها وكذلك ظهور صور المسجد الحرام على السجاد وغيره كما هو معلوم، مما يزيد من شرود الذهن أثناء الصلاة، فهل لذهاب الخشوع ولو قليلًا يوجب بطلانها ؟

مسألة وضع اليدين بعد الرفع من الركوع أو إرسالهما موضع خلاف بين العلماء، فما الراجح في ذلك؟

ما الحكم في من يكتب بعد أن يذكر اسم النبي عليه الصلاة والسلام حرف صاد أو صلعم ؟

هل ليلة القدر تكون مختلفة من مكان إلى آخر، وهل من علاماتها أن لا يُسمع فيها صوت حمار وكلب ونحوه، ويُسمع فيها صياح الديكة؟

أنا رجل مقيم من أهل جدة، ذهبت إلى الحج وكنت مفردًا، ولم أطف طواف الإفاضة ولم أسعَ سعي الحج ولم أطف طواف الوداع إلى الآن، وقد رجعت إلى جدة، وأنا الآن في جدة، علمًا بأنني لم أجامع زوجتي، فماذا يلزمني ؟

نجد اختلافاً في إسلام الصحابي الجليل أبي هريرة رضي الله عنه في مناهج التعليم عن أقوال بعض أهل العلم، فمتى أسلم؟

هل يشعر العبد بالمغفرة وتوبة الله عليه بعد توبته من عمل الذنب ؟

كيف نجمع بين قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو كنت مُتخذا خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً"، وقول أبي هريرة رضي الله تعالى عنه: "أوصاني خليلي بثلاث"؟

قد أصابتني الحيرة في أمري، يقول: أرى أن العلم هو أفضل القربات، وأنه ينبغي التفرغ التام للعلم وطلبه، وترك إلقاء الدروس في المساجد خوفًا من السمعة والرياء والعجب، وهذا ما أقرأه دائمًا في سير السلف الصالح رحمهم الله، ومرة أخرى أرى أن الدعوة شيء مهم ولا بد من إلقاء الدروس حسب ما تعلمته لأفيد نفسي وغيري، وهذا يعني عدم التفرغ للعلم وترك بعض الدروس، أفيدوني وجزاكم الله خيرًا.

عندنا في البلد إذا حملوا الجنازة فإنهم جميعاً يقولون بصوت واحد: "لا إله إلا الله، محمد رسول الله" إلى أن يصلوا إلى القبر، وإذا بدءوا بدفنها قالوا بصوت واحد: "إذا ضاق عليك الحال، فناد: يا رسول الله" إلى حين الفراغ من دفنها، فما الحكم؟!

هل السنة أن يكون الصف الأول للرجال والثاني للصبيان والثالث للنساء، وإذا كان كذلك فهل إذا كان في الصف الأول صبيًا يُرجع إلى الصف الثاني ؟

رجل لديه عمارة يؤجر شققها، فهل عليه زكاة في ذلك الإيجار؟