من فضل الله نعلم أن عقيدة السلف هي إمرار صفات الله عز وجل، وهذا واضح من كثير من النقولات عنهم، ولكن ما الدليل على أنهم كانوا يثبتون المعنى أيضاً ويفوضون الكيفية فقط؟ لأن كثيراً مما نقل عن السلف يوحي أنهم كانوا يفوضون المعنى، وهذا يظهر من صيغ كلامهم، كقولهم: "آمنت بما جاء عن الله على مراد الله" أوكقولهم: "إن الله استوى على العرش كما شاء، ويقرب من خلقه كما شاء، وينزل إلى السماء الدنيا كما شاء".. أي نعم في ألفاظ كلامهم إثبات الصفة ولكني أفهم أنهم يتركون المعنى لله عز وجل.

ما المقصود بحرارة الأطعمة وبرودتها في قوله صلى الله عليه وسلم: "نكسر حر هذا ببرد هذا"؟

ما حُكْم مُقاطعة المنتوجات الإسرائيليَّة والدنماركيَّة والهولنديَّة؟

هل يجوز إخراج الزكاة من المأكولات؛ بأن يشتري الرجل بأموال الزكاة مأكولات؟

ما حكم إعطاء زكاة المال لإخواني الذكور والإناث ممن هم أكبر مني أو أصغر الذين لا أعولهم، بل هم يعولون أنفسهم؟

هل في هذه الأحاديث تفضيل تقديم عتق من كان كامل الأعضاء على غيره؟

مر معنا في الحديث: "إذا قام الرجل إلى الصلاة" أو "إذا صلى أحدكم"، فلماذا قال الراوي: "أو"؟

ذكر كل هذه الروايات من أبي داود هل يريد من ورائها أن رواية: "فقد عتق منه ما عتق" مدرجة في الحديث؟

هل الأجرة التي تعطى الآن للأئمة والمؤذنين أجرة أم جعل؟

في حالة القراءة على الماء للمريض، هل يقرأ بحيث يكون نفسه في الماء أو ينحي الماء عن فمه؟

هل في حديث سهل بن سعد الأخير دليل على أن انكشاف العورة من الأسفل لا يضر المصلي؟

إمامنا في صلاة الفجر يخرج ورقة من جيبه يقرأ منها الدعاء على الكفار ونؤمن خلفه، ثم يعيدها إلى جيبه، فهل هذا العمل منه جائز؟