نذرت قديماً -لأمنع نفسي من الوقوع في المعصية- أني كلما وقعت في العادة السرية أن أصوم يوماً، وللأسف لم أستطع الامتناع عن تلك المعصية بعد النذر، وخلال سنوات بعد النذر، وقعت في تلك المعصية ما لا أحصيه كثرة.
وسؤالي: ماذا علي الآن وبخاصة أني لا أعلم عدد المرات لكثرتها، وهل يمكنني التراجع عن هذا النذر أم أنه يلزمني حتى الممات، علماً بأني ولله الحمد قد تبت من هذه المعصية أسأل الله أن يثبتني على الخير حتى الممات وفقكم الله.

ما حكم قول "لا أراك الله مكروهًا"؟ هل في هذا تعدٍ في الدعاء؛ حيث لا يمكن ألا يقع على المرء مكروه؟

أنا شخص مبتلى بالعادة السرية، وأحلف دائماً على ألا أفعلها ولكني لا أملك نفسي وأقع فيها! ومرة نذرت لله إن فعلتها أن أصوم ثلاثة أشهر ثم فعلتها، فماذا يجب علي؟

ما رأيكم في لبس دبلة الخطوبة؟

أحد الإخوة يقول: إنه يقرأ سورة الكهف يوم الجمعة في أقل من ثلاث دقائق! متحججا بضيق الوقت، وأنه لا يشترط الترتيل في قراءة القرآن، وأنه يستطيع التركيز في القراءة! فهل تجزئ قراءته للقرآن بهذه الطريقة أو لا؟

هل يجوز للمرأة استعمال المكياج الصناعي لزوجها ؟ وهل تجوز أن تظهر به أمام أهلها وأمام نساء مسلمات ؟

ما حكم التصوير الفوتوغرافي؟

قرأت هذا الحديث وأريد أن أعرف هل هو صحيح أو غير صحيح ؟
( لما اقترف آدم الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد لما غفرت لي . فقال الله : يا آدم ، وكيف عرفت محمداً ولم أخلقه ؟ قال : يا رب ، لأنك لما خلقتني بيدك ، ونفخت في من روحك، رفعت رأسي ، فرأيت على قوائم العرش مكتوبا : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك . فقال الله : صدقت يا آدم ، إنه لأحب الخلق إلي ، ادعني بحقه ، فقد غفرت لك ، ولولا محمد ما خلقتك ).

سائل يسأل عن رجل لما قام من النوم لصلاة الفجر، وجد بللاً في سراويله، لا يجزم أنه مني ولا غيره، ولا يتذكر أنه احتلم تلك الليلة. فهل يجب عليه الاغتسال لما ذكر، وهل يلزمه تطهير البلل الذي أصاب سراويله أم لا؟

الحديث من أراد أن يضحي أو يضحى عنه فمن أول شهر ذي الحجة فلا يأخذ من شعره ولا بشرته ولا أظفاره شيئاً حتى يضحي، فهل هذا النهي يعم أهل البيت كلهم ؟

هل يجوز إعطاء من يذبح الأضحية الرأس أو الأرجل والجلد كجزء من الأجرة أو مقابل تخفيض الأجرة؟

هل يؤجر المكلف إذا ذكر الله في نفسه دون أن ينطق بلسانه؟