ذهب الشيخ ابن عثيمين رحمه الله إلى أن خطبة العيد واحدة، وقد استشكل علي هل سبقه إلى ذلك أحد من العلماء فيما سبق، فأرجو ذكر من قال به "قائلا وكتابا بجزئه وصفحته"، وما رأيكم في هذه المسألة مع بيان الدليل؟

هل يجوز الدخول بالجوال المكتوب على شاشته: (لا إله إلا الله) أو أي ذكر آخر إلى الحمام؟

إذا نسيت التسمية في بداية الوضوء هل يجوز أن أقولها في وسط الوضوء وبالنسبة لتخليل الأصابع هل المقصود أصابع اليد وأصابع القدم؟ وهل ورد عن الرسول عليه الصلاة والسلام أنه كان يتوضأ مرة أو مرتين أم كان عليه الصلاة والسلام يتوضأ دائما ثلاث مرات، أعني في كل عضو؟

لي أخ في الله توفاه الله عز وجل ولم يحج الفريضة وقد صارحني بذلك، وأنا في حيرة من أمري هل أحج عنه أم أحج عن نفسي، علماً بأني قد حججت الفريضة ولعلي لم أحج الحجة التي ينجي الله بها صاحبي من النار، ولعله هو محتاج لها وهو في ظلمات القبور، ونفسي في صراع بين الأمرين، فماذا أفعل؟

لي أخت تملك ليرات من الذهب ما يعادل 85 غراماً ومضى عليها حوالي ثماني سنوات ولم تدفع عليها الزكاة المفروضة طيلة هذه المدة ولم تلبس هذه الليرات على الإطلاق فما حكم الشرع في ذلك؟

من أتى امرأته في دبرها في نهار رمضان، فهل عليه القضاء والكفارة، كما لو أتاها في قبلها؟!

إنني بعد التبول أو التبرز -أعزكم الله- وبعد الاستنجاء والخروج من دورة المياه أجد شيئًا قليلاً من البول أو البراز يخرج بعد ذلك لمدة عشر دقائق أو ربع ساعة أو نصف ساعة ثم يتوقف بعد ذلك تمامًا. فسؤالي عن كيفية الطهارة في هذه الحالة، وعن جواز الوضوء بعد التبول أو التبرز والصلاة مع وضع شيء ليمنع انتشار النجاسة على الثياب، رغم خروج شيء بسيط من البول أو البراز، وهل يجوز لي أن أتوضأ في هذه الحالة قبل دخول الوقت بوقت قصير لأصلي بهذا الوضوء للصلاة القادمة؟

ابنتي في سن الأربع السنوات تحب أن تلبس العباءة تشبهاً بأمها، فأردت أن أخيط لها عباءة، فأنكر علي أحد الإخوة، فهل له ذلك؟

ماذا تقولون للأئمة الذين يتركون مساجدهم في رمضان لأجل المجاورة بالبيت الحرام؟

إذا اختلفت الرؤية في بلد من البلدان والبلد الذي يجاوره لم يره، فما الحكم في صيام ذلك اليوم؟

هل هناك فرقٌ بين التَّوْقيتَيْن: الفلكيّ والشرعيّ؟

هل يمكن أن نقول على قاعدة: "الأنفع للفقير" أن إخراج المال جائز في صدقة الفطر لأن المقصود الأنسب للفقير والفقير اليوم عليه أمور مادية؟