قلتم في فتوى لفضيلتكم: إن عبادة صفة من صفات الله أو دعاءها من الشرك، وقد جاء في شرح العقيدة الطحاوية إذا قلت: "أعوذ بعزة الله" فقد عذت بصفة من صفات الله، ولم تعذ بغير الله، فعلم أن الذات لا يتصور انفصال الصفات عنها بوجه من الوجوه، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "أعوذ بعزة الله وقدرته..."، وقال: "أعوذ بكلمات الله التامات..."، وقال صلى الله عليه وسلم: "اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك..."، وقال صلى الله عليه وسلم: "ونعوذ بعظمتك أن نغتال من تحتنا"، وقال: "أعوذ بنور وجهك..."، ولا يعوذ صلى الله عليه وسلم بغير الله، فنأمل من فضيلتكم التكرم بالتوضيح؟

هل الإبر والحقن العلاجية في نهار رمضان، تؤثر على الصيام؟

كيف يمكننا الخشوع في الصلاة، وعند قراءة القرآن في الصلاة وخارجها؟

وضحوا لنا الجائز من الغناء وغير الجائز منه؟

ما هي كيفية العمرة؟ وهل الإحرام من جدة؟

ما حكم فرق المرأة شعرها على الجنب؟

ما تقول فيمن قام من الليل ما شاء الله، ثم نام قبل طلوع الشمس؟

هل يشرع رفع اليدين في الدعاء بعد الصلاة ؟ وما هي المواطن التي يُشرع فيها رفع اليدين ؟

ما حكم صلاة من يصلي خارج المسجد كمن يصلي في الطرقات المتصلة بالمسجد؟

ما حكم التشهد عند الوضوء هل هو واجب أم سنة؟ وهل يلزم النطق به عند تأدية كل صلاة ؟

إحدى الأناشيد جاء فيها "حبي لمملكتي لحن يسليني، أشدو بروعته فخرا ويكفيني" فهل قول "فخرا ويكفيني" يتعارض مع كون المسلم ينبغي أن يفخر بعبوديته لله سبحانه، وليس بانتمائه الوطني؟

ما حدود العورة للرجل؟ هل هي من السُرة إلى حد الركبة من الأعلى أم إلى حد الركبة من الأسفل؟ وما الحكم إذا لبست ثوبًا ليس شفافًا ولكن يظهر من تحته حدود الملابس الداخلية فقط ؟