ما حكم عقد درس بعد عصر الجمعة، هل جاء فيه نهي؟

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الرد على الإخنائي في صفحة مائتين وثلاثة وستين إلى مائتين وخمسة وستين: ففي مسند أبي يعلى عن علي بن الحسين أنه رأى رجلاً يجيء إلى فرجة كانت عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فيدخل فيها، فنهاه، فقال: ألا أحدثكم حديثاً سمعته من أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تتخدوا بيتي عيداً، ولا بيوتكم قبوراً، فإن تسليمكم يبلغني أينما كنتم"، فهذا علي بن الحسين زين العابدين وهو من أجل التابعين علماً وديناً، حتى قال الزهري : ما رأيت هاشمياً مثله، وهو يذكر هذا الحديث بإسناده ولفظه، وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام عند بيته، كما لا مزية للصلاة عليه عند بيته، بل قد نهى عن تخصيص بيته بهذا وهذا، نرجو منكم توضيح كلام شيخ الإسلام هذا من قوله: "وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام..."؟

ما الفرق بين: "المبهم" و"المجهول"؟

قلتم فى درسٍ سلف أنكم تتوقفون فى مسألة البيع بالانترنت، فهل توقفتم في تصحيح هذا البيع أم فى مسألة كيفية خيار المجلس هناك فقط؟

هل في المزاد العلني خيار؟ وهل يصح الخيار في المزاد العلني؟

الآن أذان الفجر وأذان المغرب إنما هما مبنيان على التوقيت وليس على طلوع الفجر ولا على غروب الشمس، فهل لنا الاعتماد على ذلك في الصيام؟

هل الأفضل أن أدرك تكبيرة الإحرام في مسجد حينا أو أن تفوتني ركعة أو ركعتان وأصلي في المسجد الحرام أو المسجد النبوي؟

كثيرٌ من الإخوان يطلبون منكم توجيهًا ونصيحةً وكثير من الناس تقول قد قست القلوب، فحبذا لو تذكِّرنا.

إذا انفرد واحد من ذوي الأرحام كالخال، فهل يرث كل المال؟

ما هو الطلاق السني والطلاق البدعي؟

هل تصح الصلاة على سجادة مبسوطة على فراش نجس؟

شخص يصلى جميع الفروض، ويسمع القرآن، ولكن لا يبكي كما يبكى الإمام! ولكن عندما يقرأ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يبكي لما أصابهم من أذى، فما رأيكم؟