أنا إنسان ابتلاه الله بمرض الشلل منذ أربع أعوام -والحمد لله-، وهذا الشلل في النصف الأسفل من الجسم، من بداية البطن إلى أسفل القدمين، ولذلك يخرج الخارج من السبيلين بلا علم مني ولا إرادة، ففي الصلاة كيف أصلي فانا إذا صليت قد يخرج مني ذلك وأنا لا اعلم به، خصوصا وهناك أجهزة معلقة بجاري خارجية اقضي حاجتي عن طريقها وهي معلقة في جسمي، وقد يخرج منها من دون إحساس أو شعور مني بذلك، وأنا الآن أصلي فهل صلاتي بالحالة التي ذكرتها صحيحة أم لا ؟ كيف يكون وضوئي للصلاة وأنا كما أسلفت الجزء الأكثر من الجسم مشلول، وإذا أرت الاغتسال يكون شاقًا على، وأكثر الأوقات لا يكون عندي من يحضر لي الماء أو يقوم بغسلي أو توضئتي، وأنا الآن أصلي كما أسلفت بدون وضوء فهل صلاتي صحيحة؟ أحاول قضاء وقتي بقراءة القرآن الكريم ولكني أتلعثم كثيرا في قارئته ولدي كثير من الأخطاء في القراءة فهل علي إثم في ذلك؟ أثناء قرأتي للقرآن والأدعية والأحاديث، تخرج تلك الأجهزة المعلقة في جسمي لقضاء حاجتي عن طريقها -تخرج عن مكانها-، فأطر لإعادتها بيدي وبعد ذلك أحاول رفع المصحف الشريف أو تطبيقه فهل أنا أثم بذلك؟ ماذا علي أن افعل وأنا بهذه الحالة عن الصيام الواجب؟

من همّ بمعصية وهيأ لها المكان والوسيلة، ولم تتم المعصية؟

كيف أعامل إنساناً سيء الخلق؟

يحتج علينا البعض حين ننهاهم عن الصلاة في المساجد التي بها قبور بمسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، فنرجو توضيح الأمر حتى نستطيع الرد عليهم.

مجموعة من الأولاد ورثوا عن أبيهم مالاً، وأخذ المجلس الحسبي هذه الأموال ووضعها في البنك، وبعدما بلغ الأولاد سلمتهم الحكومة هذه الأموال، هل تحل لهم هذه الأموال أم يحل لهم رأس المال فقط؟

هل هناك مذاهب أخرى غير المذاهب الأربعة؟ وهل كان هناك علماء يقومون بالفتاوى وبيان الأحكام الشرعية قبل هؤلاء؟

أريد أن أتوب إلى الله عز وجل وقد سلكت طريق الصلاح والهداية، ولكن أكون ساعةً مع الصالحين، وأكثر الأوقات مع الشباب الغير صالحين، ولا أستطيع أن أتركهم لأنهم معي في كل وقت، فماذا أفعل؟

بعض الناس يضع المصحف في درج السيارة وذلك بقصد أن للمصحف أثر في رد العين والبلاء، نرجو التوضيح؟

نلحظ على كثير من طلاب العلم أن عندهم تقصيراً في النوافل، سواء أكان ذلك في الصلوات مثل: صلاة الضحى وصلاة الليل أو في صيام بعض أيام الشهر، فهل لكم من كلمة توجيهية ينفع الله جل و علا بها؟