هل يمكن قضاء صلاة الوتر أو قيام الليل بعد الظهر لأنه ما تذكّر إلا بعد الظهر؟ وهل هذا من السنة؟

هل مشط اللحية و القيام بتطييبها يومياً يدخل ضمن النهي عن الترجل؟

دخل الإمام إلى المسجد ولم يؤذن للصلاة، ثم أقام الصلاة وصلى بدون آذان، فما رأيكم في ذلك؟

أرجو من فضيلة الشيخ حفظه الله أن يشرح الآيات التالية شرحاً وافياً
الآية الأولى: {قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ}
الآية الثانية: {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ}
الآية الثالثة: {ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى * فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى * فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى}.

هل يجوز رسم بعض أجزاء الوجه مثل العين والفم والأنف؟

ما الأسباب المعينة على صلاة الفجر حفظكم الله ؟

كيف نجمع بين قوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله قال للقلم أكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة" وبين أنه صلى الله عليه وسلم سمع صريف الأقلام في رحلة الإسراء والمعراج ؟

ما حكم التحدث في المسجد عن أمور الدنيا مثل إقناع أحد بالسفر أو التحدث معه عن مشهدٍ رأيته والأمور المباحة ؟

هل تحية المسجد الحرام الطواف أم يلزم صلاة ركعتين ؟

إذا قرأ المصلي الفاتحة في التشهد ناسياً، فهل يُعيد الصلاة ؟

الشيخ الألباني رحمه الله كان يقول في مصنفاته القديمة: "العصمة لله ورسوله"، وفي مصنفاته الحديثة صار يقول: "المعصوم من عصمه الله"، وقد أخبرني الشيخ علي حسن الحلبي أن الشيخ الألباني رجع عن قوله في المصنفات القديمة إلى هذا القول في المصنفات الجديدة، وذلك بعد ما تبين له أن لفظ العصمة لا تطلق على الله عز وجل، فما رأيكم؟

إذا سئل طالب العلم عن مسألة وكان عنده علم بها فكتمها، وقال: "الله أعلم"، مع علمه أن المسألة المسئول عنها غير متعينة عليه، وذلك لوجود من هو أعلم منه، أو أن السائل إنما يسأل من باب زيادة المعلومات، فهل يدخل في الوعيد على من كتم العلم؟