هناك قاعدة تقول "الأخذ بالأعلى حتى يتبين الدليل على الأدنى"، وقد ورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم "لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب"، وقد ذكرت حفظك الله أن النفي له ثلاث حالات نفي ذات ونفي صحة ونفي كمال، وفي هذا الحديث يكون نفي الصلاة نفي ذات لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب أو نفي صحة، ثم في حديث آخر وهو "لا صلاة في حضرة طعام ولا وهو يدافع الأخبثان" ذكرت حفظك الله أن النفي للكمال فكيف يكون ذلك مع التوضيح، وكيف يستفيد الإنسان من هذه القاعدة ؟

سؤال من رجل نصراني يقول "أيها الشيخ إذا كان الله موجوداً في الكون فلماذا لا نراه" ؟

ما هو النوع الثاني من أنواع الإشارة، وما هو الدليل عليه، وهل هو حجة في الدليل، فقد ذكرتم النوع الأول فقط ولم تذكروا النوع الثاني ؟

ما هي أنواع العقائد ؟ وهل هناك للكفار عقائد ؟

أنا شاب ملتزم ولكني أمارس العادة السرية، فهل هذا من النفاق وما هو العلاج لهذه العادة ؟

رجل استهزاء بالدين، فقال "ويقول المرء بعد انتهاءه من الصلاة بيباي يا رب"، ثم يقول في الآذان "أشهد أن أونكل محمد رسول الله" علماً بأنه يقول هذا على سبيل التنكيت، فما حكمه ؟

ما الفرق بين القاعدتين "المثبت يقدم على المنفي" و"الحاضر يقدم على المبيح" ؟

ما حكم وضع الشموع والمناديل على مقامات الأولياء؟

نرجو منك أن تُعيد هذه القاعدة "ما خرج عن القياس فغيره خارج".

نرجو توضيح قوله تعالى {يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات وبرزوا لله الواحد القهار}

ما حكم القبور التي في المساجد؟

هل خلقنا قبل الآن في عالم الذر ؟