ما حكم المسح على الجوربين؟

من جاء من بلده قاصداً الحج فجاوز الميقات ولم يحرم ثم أحرم من جدة، فما حكمه، علماً بأن ميقاته: "يلملم"؟

ما هي كفارة اليمين وكيف نوزعها؟

هل يجوز جمع الوتر مع العشاء جمع تقديم مع المغرب في السفر؟

رجل اقترضت منه خمسين جنيها، أو اشترى مني سلعة وبقي له خمسين جنيها من ثمنها، ثم فارقني ولا أعلم أين هو؟ فهل أتصدق بها عنه؟

جاء رجل من السفر ولم يصل الظهر والعصر والمغرب، فماذا عليه إذا أقيمت صلاة العشاء وهو ما صلى هذه الصلوات؟

أنا رجل عندي زكاة، وأبناء أخي أيتام، وأنا أعطي الزكاة أبناء أخي كل شهر بقدر ما يحتاجونه، فهل يجوز ذلك؟

هل يصح إطلاق هذه العبارة على معاوية رضي الله عنه: "أول خليفة خرج عن البيعة واستولى على الحكم في الإسلام معاوية بن أبي سفيان"؟

هل من قتل نفساً وهو في غير وعيه يدخل في قوله تعالى: {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً}، أم يُعتبر ذلك من القضاء والقدر؟

هل يجوز الكلام في السكتة بين الخطبتين؟

إذا ذبح المرء بسن أو ظفر، فهل تعتبر ذبيحته ميتة؟

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الرد على الإخنائي في صفحة مائتين وثلاثة وستين إلى مائتين وخمسة وستين: ففي مسند أبي يعلى عن علي بن الحسين أنه رأى رجلاً يجيء إلى فرجة كانت عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فيدخل فيها، فنهاه، فقال: ألا أحدثكم حديثاً سمعته من أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تتخدوا بيتي عيداً، ولا بيوتكم قبوراً، فإن تسليمكم يبلغني أينما كنتم"، فهذا علي بن الحسين زين العابدين وهو من أجل التابعين علماً وديناً، حتى قال الزهري : ما رأيت هاشمياً مثله، وهو يذكر هذا الحديث بإسناده ولفظه، وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام عند بيته، كما لا مزية للصلاة عليه عند بيته، بل قد نهى عن تخصيص بيته بهذا وهذا، نرجو منكم توضيح كلام شيخ الإسلام هذا من قوله: "وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام..."؟