ابتليت بالعادة السرية وحدث أن فعلتها في رمضان مرتين وأعلم أنه يجب علي القضاء.
وسؤالي: هل ما فعلته ينافي حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" بمعنى أنه هل سيكتب لي أجر الصيام كاملاً لكل الشهر وذلك ما أرجوه أم إنني أعتبر ممن لم يصوموه صياماً كاملاً؟
أيضاً أسأل عن أنني قمت بقضاء أحد هذين اليومين وكنت مسافراً لأعمامي أصلهم في العيد وفي وسط اليوم أجبروني على الغداء معهم بحجة أنني لا أقيم معهم دائماً ولا يرونني إلا في فترات متباعدة، فأفطرت ذلك اليوم وهو في الأصل قضاء لفرض فماذا أفعل؟ هل أقضيه مرتين أم ماذا؟

ما حكم ترك النقاب؟

هل الموت بالجلطة القلبية كالموت بالطاعون؟ وهل الموت بالجلطة القلبية من علامات حسن الخاتمة؟

هل يجوز أن يُقبر في القبر الواحد أكثر من شخص؟ وهل دفن شخص لا يصلي مع آخرين يؤذيهم بنزول العذاب عليه؟

أنا أشكو من قسوة القلب، حيث أنني لا أبكي عند تلاوة آيات القرآن الكريم خاصة عند آيات الترغيب والترهيب؟

يقول السائل أنه يريد أن يقوم من الليل ولكنه يغلبه النوم، فماذا يفعل إذا فاته الوتر؟ هل يقضيه من النهار؟ وكيف يمكن له أن يواظب على قيام الليل؟

ما حكم تارك الصلاة أو المتهاون بها، وماذا ينتظره؟

هل صلاة الجمعة لا تصح إلا بقراءة سورة (الأعلى) وسورة (الغاشية)؟

مسألة يكثر فيها الجهل والجدل، نعرضها بين يديك لنعلم حكمها مقروناً بالدليل والتعليل: هل على المسبوق إذا أخطأ إمامه وسجد للسهو بعد السلام، أو قبله أن يسجد للسهو بعد أن يكمل صلاته، وهل يتصور أن يسجد للسهو مرتين؟

فصل في تحزيب القرآن

ما هو حكم دفع زكاة الفطر للأقارب الفقراء؟

بالطلب المقيد 126 سنة 1981 م المتضمن:
أولاً: إن رجلاً تزوج على مهر مسمى تم قبضه، ورغم دفعه المهر المتفق عليه كاملاً قام بتجهيز منزل الزوجية بجميع محتوياته بما في ذلك كل الأدوات العصرية، والزوجة لم تُسهم بأي مبلغ في هذه التجهيزات، ويسأل لمن ملكية جميع مشتملات المنزل؟ علماً بأن كثيراً من هذه الأدوات كانت موجودة بمنزل الزوجية قبل الزواج.
ثانياً: إمام مسجد دار نقاش بينه وبين بعض المصلين فاتهم نفسه بأنه فاسق أمام شهود، ويسأل السائل: هل تصح الصلاة خلفه بعد ذلك؟