رجل تزوج امرأة ثم طلقها، فتزوجت برجل آخر وجاءت منه ببنات، فهل بناتها من زوجها الأخير حلال لزوجها الأول؟

رجل تزوج بفتاة أسترالية نصرانية في لندن، وتولت الزوجة العقد بنفسها بدون ولي، ولم يشر فيه إلى مقدار المهر، ولم يحضره من الشهود سوى رجل مسلم وامرأة نصرانية، وهي أم الزوجة، ويوجد في مجلس العقد بعض فتيات نصرانيات صديقات للزوجة مع مسجل العقود النصراني. وبعد أربع سنين أسلمت الزوجة ورزقت منه بطفلتين وقد انتقلوا إلى بلد إسلامية. ويسأل عن صحة عقد نكاحها، وإذا لم يكن صحيحا فكيف الطريق إلى تصحيحه، وعن كيفية صلاة الزوجة؛ لأنها لا تحسن غير اللغة الإنجليزية.

رجل يسأل فيقول: تروجتْ بنت أخي الشقيق، وتولى عقد نكاحها أخوها من الأم مع وجودي أنا العم، فما الحكم؟

رجل تزوج بامرأة ولم يدخل بها، ولكنه عقد عليها عقدا صحيحا، ومكثوا مدة وهو يزور أهلها، ويهدي لها هدايا دون أن يتصل بها، وبعد ذلك صار بينهما اختلاف فطلقها، وأراد أن يتزوج بابنتها، فهل تحل له ابنتها والحال ما ذُكر أم لا؟ نرجوكم بسط الجواب في ذلك. وفقكم الله للصواب.

سائل يسأل عن حكم تزوج المسلم بامرأة غير مسلمة، سواء كانت مشركة أو مسيحية أو غيرهما، وعن تزوج المرأة المسلمة برجل غير مسلم سواء كان مسيحيا أو مشركا أو غيره، ويطلب بسط الجواب على هذا.
لقد رأيت كلاما في هذا لبعض العلماء المعاصرين، وآثرت أن ألخص منه ما يتعلق بجواب سؤالكم اكتفاء به.

امرأة طلقت وهي حامل ثم راجعها زوجها، وقبل أن يدخل بها طلقها طلقة أخرى على عوض، وكان طلاقه لها بعد ولادتها، وفي الحال تزوجت. فما حكم العقد، وما الذي يلزمها من العدة للأول وللثاني.

سمعنا بحديث أم زرع والنساء اللواتي اجتمعن بها، وتحدثت كل امرأة منهن عن أخبار زوجها وما فيه، فهل الحديث صحيح؟ ومن رواه من أهل العلم؟ ونرجوكم أن تذكروا لنا نص الحديث.

سائل يقول: إن رجلا حضر إليه لخطبة ابنته، وكان له زوجة قبلها، قال: فكرهت أن أزوج ابنتي لرجل معه زوجة غيرها، واشترطت عليه طلاق زوجته الأولى، ثم ذكر لي بعض الإخوان أن هذا الشرط لا يحل، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عنه.
فنرجوكم إيضاح الجواب والإفادة عن صحة هذا الشرط، وهل ورد فيه نهي عن النبي صلى الله عليه وسلم؟

يشترط بعض الفقهاء استقبال عين الكعبة في الصلاة. فكيف يعرفها من كان بعيداً عنها؟ وما المقصود ابتداءً بعين الكعبة؟

نود أن نعرف حكمة تحويل القبلة، ولماذا لم يعيّن الله القبلة مرة واحدة؟

انتشرت الآن ظاهرة قد تكون في أكثر المساجد؛ وذلك أن بعض الناس يدخلون إلى المسجد، ويعلنون عن حاجتهم للمال لمرض أو نحوه.. وخاصة في الأيام التي تمتلئ فيها المساجد بالمصلين مثل الجمعة والعيد.. فهل يصح هذا؟ وهل يجوز لنا أن نتصدق عليهم؟

هل يجوز النوم في المسجد؟ وما الحكم في ذلك؟