بارك الله في الدعوة السلفية الصحيحة المبنية على الكتاب والسنة النبوية المطهرة، لأن التصوف بعد أن كان في الأصل مبني على الكتاب والسنة أصبح في العصور المتأخرة قائم على البدع والخرافات، والتصوف الآن يركز على الأخلاقيات والمعاملات مع الله وهذا صحيح ولكن المشكلة تفضيل الأخلاقيات والمعاملات على العقيدة هو الكارثة الكبرى، وعلى هذا فلا فرق بين شرك القبور وشرك القصور بتاتاً.
طالب الآخرة
منذطالب الآخرة
منذ